0


 عرض DSC_3260.jpg في عرض الشرائح
 خالد آل دغيم - القاهرة : 
 يزور مصر عدد من الإعلاميين العرب من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي  للوقوف على التطورات  وحوافز السياحة المصرية في عام  2013 ويضم الوفد الاعلامى صحفيون من المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة الإمارات العربية ودولة قطر  واستقبل الوفد الاعلامى العديد من الهيئات السياحية المصرية منها فنادق الفورسيزون القاهرة والاسكندرية وضم الوفد الاعلامى أكثر من 15 صحيفة  خليجية  إلى جانب التليفزيون السعودي ووكالة الأنباء الإماراتية ( وام ).
 وزار الإعلاميون العرب  مناطق القاهرة الإسلامية  والمتحف المصري وميدان التحرير ووزارة السياحة المصرية والتقى السيد هشام زعزوع وزير السياحة المصري الذى رحب بدورة بالإعلاميين العرب ، وحضر اللقاء الدكتور نادر الببلاوى عضو مجلس ادارة هيئة تنشيط السياحة  ورئيس مجلس ادارة شركة الجزيرة وفى البداية  التقى وزير السياحة مع التليفزيون السعودي –  قناة الاخبارية  لبرنامج  " لقاء خاص " الاسبوعى –  لمدة ساعة كاملة- ثم التقى الوزير مع الصحفيين الذى رحب فى البداية بالصحفيين العرب وهنأ الشعب السعودي الشقيق بمناسبة اليوم الوطني الذى يحتفل به يوم 23 سبتمبر  2012 من كل عام وبدا الصحفيون الأسئلة وتقديم الاستفسارات وطرحت مجلة روتانا السعودية سؤالا للوزير عن الإجراءات التي اتخذتها وزارة السياحة المصرية لإعادة معدلات السياح العرب الى مصر وأجاب الوزير وعرض مجموعة من الإجراءات الخاصة لإعادة معدل تدفق السياح العرب وحثهم الى زيارة مصر مؤكدا ان البرنامج التحفيزي والترويجي سيبدأ لأول مرة مبكرا ومتزامنا من الأجازات فى الخليج العربى  ومعالجا لكل السلبيات  فى الفترة الماضية وطالب الوزير  الصحفيين العرب بابراز ما شاهدوه على ارض الواقع فى مصر  كما صرح الوزير بانه سيقوم بزيارة العديد من الدول العربية واولها المملكة العربية السعودية لبحث  الاجاراءات الخاصة ببعثة الحج المصرية وبحث التعاون السياحى مع صاحب السمو الملكى الامير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والاثار بالسعودية  وفى معرض رده لصحيفة الوسط البحرينية عن حقيقة التصريحات التى تؤكد عن استمرار السياحة الشاطئية المصرية وجديتها  اكد الوزير ان الرئيس المصرى وحكومة الدكتور هشام قنديل  يوليان السياحة المصرية اهمية  كبرى لان السياحة المصرىة ترتبطارتباط وثيقا بالتنمية ومشروع النهضة وترتبط السياحة ب16 مليون مصرى بشكل غير مباشر و4 ملايين مصرى بشكل مباشر وهناك العديد من الانشطة المرتبطة بالسياح كما ان صناعة السياحة تساهم ب13 % من الدخل القومى المصرى كما سئلت الصحفية ايمان الشريف من صحيفة "جلف نيوز "الاماراتية عن  الخطة الاستراتيجية للسياحة المصرية وها ترتبط بالموقف السياسى  او رؤية لفصيل سياسى واحد اجاب الوزير ان الخطة الاستراتيجية للسياحة المصرية قائم عليها المتخصصون ورجال الوسط السياحى والعاملين  فيه وخبراءه ولا مكان لاى شخص اخر فى هذا المضمار نحن لا ننظر للجنس ولا للدين فالكل سواسية وفقط نعطى المساحة لخبراء القطاع  وما اكثرهم معلناً أن السعودية أولى وجهاته الرسمية بعد توليه حقيبة السياحة
السياحة المصرية تعيد ترتيباتها
 ولم يخفِ وزير السياحة المصري هشام زعزوع خلال لقائة، تفاؤله العالي وحنينه الى النهوض بالقطاع السياحي في بلاده الى ماكان عليه وأكثر، حيث تناول من خلال هذا المؤتمر، العديد من المواضيع المتعلقة باعادة ترتيب البيت الداخلى لوزارة السياحة في جمهورية مصر العربية.
وأفصح الوزير زعزوع في ثنايا حديثه، عن مجمل من التحديات التي تواجهه في ظل ماتعيشه بلاده من تصحيح عدد من المسارات الأقتصادية، واصفاً قطاع السياحة من أولويات الاقتصاد المصري الذي يتمتع بجمبع المقومات الإستراتيجية التي من شأنها النهوض بهذا القطاع
الامن بدا يعود بقوة
وربط الوزير هذا القطاع بالجهات الأمنية التي تسعى جاهدة خلال الفترة الماضية الى ضبط ايقاع القطاع السياحي، مشيراً الى تنسيق حقيقي ومباشر مع والجيش المصري الذي بدوره يقوم بترتيب صفوف الشرطة السياحية في بلاده، لضمان أمن وسلامة السياح ولآثار السياحية.
من جهته أبلغ وزير السياحة المصري هشام زعزوع الـ "الشرق الأوسط" عن توجهات رسمية بين العاصمتين القاهرة والرياض، فيما يخص السياحة الدينية التي تعمل عليها الجهات المختصة في السعودية وما يحصل في بعض المواسم الدينية من تكدس للحجاج المصريين المغادرين وتأخر الرحلات المغادرة .
اول زيارات الوزير
وكشف في الوقت نفسه عن زيارة رسمية إلى الأراضي السعودية سيقوم بها خلال أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، كأولى محطاته الرسمية بعد توليه كرسي وزارة السياحة في بلاده، معتبراً أن الهم السياحي بين البلدين بمثابة الهم المشترك والذي من خلاله سيتم تجاوز العديد من المواضيع ذات الإختصاص.
 طفرة نوعية تحقق طموحات السائح الخليجي
وعبر الوزير  عن بالغ امتنانه  للصحافة العربية  لهذه المشاركة الفعالة والتعاطي مع قضية تنشيط السياحة بشكل مدروس وواعي مما يحقق في الأخير تحقيق الأهداف المنشودة من العمل السياحي وهو تحقيق الرخاء والإمتاع والتلاحم مع الأشقاء العرب عند حلولهم لمصر .
ولفت الوزير إلى ان ماشهدته  مصر في الفترة الأخيرة من أحداث متلاحقة  شكل أثارا سلبية في باديء الأمر وخسائر كبيرة بسبب المخاوف من مجريات أحداث الثورة المصرية وتباعتها مؤكدا أن الأمر لم يستغرق سوى  شهور قليلة ليعاود القطاع السياحي  النهوض تدريجيا .
وشدد على أهمية السوق الخليجي في قطاع السياحة المصري وأنه يشكل حجر زاوية وعنصر هام  في إثراء الحركة السياحية بمصر مما يجعل ضرورة الاهتمام بمتطلبات وطموحات السائح الخليجي على رأس أولويات القطاع .
 ازالة سلبيات السياحة العربية
وفي سؤال  لجريدة الشرق القطرية حول جهود وزارة السياحة في الحد من انتشار بعض السلبيات التي يجدها السائحين  عند وجودهم بمصر أوضح الوزير أنه بالفعل تم طرح هذه السلبيات مع عدة لجان متخصصة بالقطاع لوضع شروط وضوابط  تضمن عدم تكرار مثل هذه الممارسات السلبية التي تؤرق السائحين  لافتا إلى العمل حاليا على وضع خطة تنسيقية مابين قطاعات الصحة والداخلية والطيران لضمان تحقيق أعلى مستوى من الخدمة والترفيه للسائحين .



ونفي وزير السياحة خلال حديثه مايتردد حول تأثر قطاع السياحة في مصر بسبب وصول الإخوان المسلمون إلى سدة الحكم مؤكدا أن قطاع السياحة والعمل على النهوض به في مقدمة أجندة العمل الرئيسية للحكومة بتوجيهات من الرئيس المصري محمد مرسي وبالتالي فمسألة التخوف من تأثر الحركة السياحية في مصر بسبب وصول تيار معين إلى الحكم لايشكل عقبة أمام القطاع لأنه يعمل وفق معطيات وشروط  يدركها الجميع .
       
نرفض ما يسمى بالسياحة الحلال
 وفى سؤال لجريدة الوسط البحرينية عن الشكوك حول مستقبل السياحة مع انتقال جماعات إسلامية كانت محظورة في عهد الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك إلى قلب الحياة العامة في مصر ما توجب فوز جماعة الإخوان المسلمين في أول انتخابات رئاسية حقيقية في مصر في وقت سابق هذا العام.
وقال زعزوع  بشأن تأثير وتوجه الحركات الإسلامية في الحكومة المصرية الجديدة على القطاع السياحي، إنه وزير تكنوقراط، ولا ينتمي لأي تيار سياسي، وأن اختياره لتسلم وزارة السياحة دليل على أن الحكومة تستهدف صالح الوطن كلاً في تخصصه».
ورداً على سؤال عن مستقبل السياحة المصرية، أعطى زعزوع الذي كان مسئولاً بارزاً بوزارة السياحة قبل أن يتولي منصبه الجديد في الحكومة التي عينت في أغسطس/آب، إجابة لا لبس فيها، وقال: «لن تتغير، لن يؤثر شيء على سياحة الشواطئ، إننا ندعم ونزيد الطاقات والخدمات التي نقدمها لعملائنا القادمين لشواطئنا».
وقال الوزير إنه تحفظ على «مسمى السياحة الحلال» خلال مقابلة تلفزيونية، معتبراً أن السياحة الشاطئية سياحة تخاطب فئات وشرائح معينة، وتمسى بالسياحة العائلية.
وأشار إلى أن الرئيس المصري محمد مرسي بعد توليه الرئاسة مباشرة زار المناطق السياحية بما فيها الأقصر والمعابد، وأرسل رسائل تطمينية للعالم بأن الحكومة داعمة إلى السياحة.
كما أكد الوزير أن كل التيارات الموجودة حالياً في مصر بما فيها الإسلامية ترى بأن السياحة ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد المصري.
وبيَّن الوزير المصري أنه في حال وضعت قيود على الحريات الشخصية، سيوثر ذلك على السياحة المصرية بشكل مباشر وعلى الاستثمار فيها، قائلاً في عقيدتنا «من شاء فليؤمن، ومن شاء فليكفر»، في إشارة لحرية الاختيار.
ورأى زعزوع أن الحكومة المصرية الجديدة تركت ملف السياحة يعمل وفق آليات العمل الدولية في مجال السياحة، لتبديد أي قلق مسبق
ورأى أن المخاوف الإسلامية كانت تنحصر في المخاوف من تأثيرات السلوكيات الخاصة بالسواح الأجانب، مشدداً في ذات الوقت على أن ذلك غير صحيح، إذ إن السائح الأجنبي أكثر حرصاً على السياحة المصرية، وملتزم بضوابط السياحة، ولا يخالفها.
وقال وزير السياحة المصري: «من عشرات السنين والتجربة السياحية في مصر بوئام ويجب تشجيعها، والحكومة المصرية الجديدة لن تؤثر على السياحة»، مشيراً إلى أن الدين الإسلامي يستهدف المقاصد الحميدة.
وأعلن وزير السياحة أن زيادة الحركة السياحية إلى مصر مرهونة باستقرار الأوضاع الأمنية في البلاد، وأن الموقف السياحي الحالي يتطلب التعامل بأسلوب منظم، وعبر خطة تحرك تستهدف العمل على تحقيق نسبة نمو خلال العام الحالي تزيد عما تحقق خلال العام الماضي 2011 بنسبة تتراوح ما بين 5 و10 في المئة، لتصل أعداد السائحين الوافدين إلى مصر خلال العام الحالي 2012-2013 إلى حوالي 11.6 مليون سائح.
وقال وزير السياحة هشام زعزوع: «إن سياحة الشواطئ في مصر مستمرة، وأن أي استثمارات إسلامية في القطاع ستكون مكملاً وليس بديلاً للمنتجعات القائمة التي تمثل جزءاً من قطاع حيوي لمصر».
ويتجنب المسئولون من الجماعات الإسلامية في العادة الرد على أسئلة عن مستقبل منتجعات شاطئية مثل شرم الشيخ على البحر الأحمر، معتبرين ذلك أمراً هامشياً، قائلين: «إن هناك أموراً أهم يتعين الانشغال بها».
ورغم إن مصر تشتهر بسياحة الآثار الفرعونية، إلا أن شواطئها المطلة على البحر الأحمر تعد منطقة جاذبة للسياح الغربيين وغيرهم.
وقال زعزوع: «الحكومة الحالية والرئيس الحالي يدعمان السياحة بشكل عام. الكل يدرك أن سياحة الشواطئ تمثل 70 بالمائة من السياحة القادمة لمصر. وستظل على هذا لحال».
وأضاف: «إذا كانت هناك استثمارات في أنواع خاصة من سياحة الشواطئ لمستثمرين عرب أو إسلاميين على سبيل المثال، فإننا نرحب بذلك إضافة إلى سياحة الشواطئ القائمة، وليس بديلاً عنها».
وقال الوزير المصري أن الحكومة المصرية الجديدة ستشجع السياحة، وأن «مهمة استعادة السياحة تعقدت بمشاهد تبثها القنوات الفضائية»، متحدثاً عن تأثيرات سلبية للإعلام في طرق عرض الأخبار على السياحة المصرية بشكل عام.
وقال زعزوع: «إن مصر تهدف إلى زيادة عدد السياح من 12 مليون سائح في تقديرات العام الحالي إلى نحو 15 مليون سائح في 2013، وهو ما يعادل عدد السياح في العام 2010».
وقال: «إذا اعتبرنا قطاع السياحة مصنعاً، فهو جاهز للعمل اعتباراً من صباح الغد، لوجود البنية التحتية والقوى العامة الجاهزة والمدربة».
وبيَّن أن الحكومة تستهدف جذب 30 مليون سائح بحلول 2020. وأضاف أنه بحلول هذا الوقت ستبلغ إيرادات السياحة 25 مليار دولار سنوياً إي مثلي إيراداتها في 2010، والتي بلغت 12.5 مليار دولار».
وقال إن: «السياحة المصرية على المستوى العالمي قصة نجاح»، مشيراً إلى في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي كان عدد السياح لمصر لا يتجاوز المليون سائح، فيما تزايدت الأعداد خلال السنوات التي أعقبتها لتبلغ ذروتها العام 2010، وتصل إلى نحو 15 مليون سائح حقق إرادات مالية بلغت 12.5 مليار دولار.
الترويج فى العالم كله
وقال زعزوع إن خطة الوزارة تهدف إلى مواصلة الترويج في الأسواق السياحية التقليدية إلى جانب استهداف أسواق جديدة، مع التركيز على تنفيذ حملات ترويجية في الأسواق السياحية الرئيسية، مثل روسيا وإنجلترا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا والدول العربية، وبالخصوص الخليجية.
ووجّه زعزوع رسالة طمأنينة إلى المستثمرين بأن مصر ليست دولة طاردة للاستثمار، ولكن على العكس فهناك تشجيع للمستثمرين في جميع المجالات، وأن الحكومة تعمل جاهدة وتضع الخطط لتذليل العقبات أمام المستثمرين، منها خفض الضرائب.
ودعا للاستثمار بشكل أوسع في المجال السياحي، مشيراً إلى أن هناك فرصاً كبيرة للاستثمار في عدد من المناطق السياحية الواعدة، مثل منطقة الساحل الشمالي حيث سيتم زيادة عدد الغرف الفندقية هناك، وبالتالي هناك احتياج لمزيد من الخدمات السياحية الترفيهية والتكميلية.
وأوضح زعزوع أن خطة الوزارة تهدف إلى العمل على الاهتمام بالمناطق السياحية وتطويرها وتلافي ما تشهده من مظاهر سلبية وقصور في المرافق والخدمات ما يؤثر سلباً على الحركة السياحية في تلك المناطق، مشيراً إلى أنه تم مؤخراً تشكيل مجموعات عمل وزارية ولجان لوضع المقترحات اللازمة لأهم القضايا والمشكلات السياحية، ووضع المقترحات لحل تلك المشكلات، بما يساعد على إعادة الحركة إلى معدلاتها الطبيعية.
وشدَّد الوزير المصري على ضرورة عودة الأمن والاستقرار للشارع المصرى كونها أهم عامل في الوقت الراهن لاستعادة حركة السياحة الوافدة إلى مصر، مشيراً إلى اجتماعه الأخير مع وزير الداخلية، وتم فيه التأكيد على ضرورة استتباب الأمن حتى يتسنى ترسيخ مزيد من الثقة لدى السائح في المقصد المصري.
ومن أجل تبديد مخاوف السياح من المشاكل الأمنية، أوضح زعزوع أن الداخلية المصرية كثفت من الحملات الأمنية على جميع المناطق السياحية وأمام الفنادق كما أنه سيتم الاستعانة بسيارات نجدة لتأمين منطقة الكورنيش بمحافظتي الأقصر وأسوان إلى جانب إنشاء أكشاك أمنية على الطرق الرئيسية، علاوة على تخصيص أرقام تليفونات للنجدة يستطيع السائح الاتصال بها لتصل إليه سيارة النجدة، مؤكداً على أن هذه الإجراءات تهدف للقضاء على جميع الظواهر السلبية التي تؤرق السائحين، كما ستحقق هدفها ببث رسالة طمأنة للسائح بعودة الأمن والاستقرار للشارع المصري.
| تطوير الاهرام
ولفت الوزير إلى أن منطقة الأهرام السياحية تشهد حاليا بعض التطويرات وإضافة للخدمات المختلفة مع استمرار استقبالها للسائحين خلال ايام العمل التي تنتهي بالكامل في غضون شهرين
وأشار زعزوع إلى ان حجم الاستثمارات القطرية الأخيرة في مصر انضم لها قطاع السياحة بشكل متميز باعتباره سوق جاذب للمستثمرين مؤكدا أنه جاري إعداد برامج وخطط لانشاء المزيد من القرى والمنتجعات السيا

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم

 
الى الاعلى