سبورتس أرابيا: جدة
سيكون لقاء الهلال صاحب المركز الثاني بضيفه الإتحاد يوم الجمعة المقبل بمثابة 'كلاسيكو' بطموحات متفاوته، كون 'الأزرق' يتمسك بفرصة العودة للمنافسة على الصدارة فيما يسعى 'الأصفر' لتعديل وضعه في سلم الترتيب.
وتعد المواجهة الأقوى في هذه الجولة لما تحمله لقاءات الفريقين من ندية وإثارة، ومتابعة جماهيرية كعادة لقاءات الفريقين.
فالهلال قبل اللقاء المرتقب يملك 48 نقطة إذ تمكن من الفوز في 15 لقاء وتعادل في ثلاثة وخسر أربعة، وفي المقابل الاتحاد يأتي في المركز السابع ب30 نقط ويطمح في تحقيق الانتصار الثاني على التوالي للاقتراب من احتلال المرتبة السادسة.
وبالتالي فإن إثارة اللقاء تكمن في صراع الصدارة الذي لازال الهلال مصراً على الوصول له كون كرة القدم لا تعترف سوى بتحقيق الانتصارات، بغض النظر عن نتائج الفرق الأخرى، رغم أن الفتح متصدراً بفارق مريح.
لكن المنافسة لازالت في أرض الملعب، وبالتالي فإن الفوز على 'العميد' يعني بقاء الأمل، والخسارة أن حدثت فستكون نهاية السباق نحو صدارة البطولة.
سيكون لقاء الهلال صاحب المركز الثاني بضيفه الإتحاد يوم الجمعة المقبل بمثابة 'كلاسيكو' بطموحات متفاوته، كون 'الأزرق' يتمسك بفرصة العودة للمنافسة على الصدارة فيما يسعى 'الأصفر' لتعديل وضعه في سلم الترتيب.
وتعد المواجهة الأقوى في هذه الجولة لما تحمله لقاءات الفريقين من ندية وإثارة، ومتابعة جماهيرية كعادة لقاءات الفريقين.
فالهلال قبل اللقاء المرتقب يملك 48 نقطة إذ تمكن من الفوز في 15 لقاء وتعادل في ثلاثة وخسر أربعة، وفي المقابل الاتحاد يأتي في المركز السابع ب30 نقط ويطمح في تحقيق الانتصار الثاني على التوالي للاقتراب من احتلال المرتبة السادسة.
وبالتالي فإن إثارة اللقاء تكمن في صراع الصدارة الذي لازال الهلال مصراً على الوصول له كون كرة القدم لا تعترف سوى بتحقيق الانتصارات، بغض النظر عن نتائج الفرق الأخرى، رغم أن الفتح متصدراً بفارق مريح.
لكن المنافسة لازالت في أرض الملعب، وبالتالي فإن الفوز على 'العميد' يعني بقاء الأمل، والخسارة أن حدثت فستكون نهاية السباق نحو صدارة البطولة.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم