الدمام (زوايا) أحمد العزي وواس:
أستأنف المكتب النسوي ببرنامج الأمير محمد بن فهد لتنمية الشباب بالدمام نشاطاته الاجتماعية والثقافية، و بدأ نادي الكفيفات مؤخراً نشاطه بتنظيم دورة للمبتدئات للحاسب الآلي، كما ينظم المكتب النسوي زيارة لمجموعة من طالبات كلية الدمام لمقر البرنامج في العاشر من شهر ذي القعدة القادم وذلك للتعريف بأهداف البرنامج وأنشطته على مدار السنة.
وتأتي هذه البرامج والنشاطات التي تهدف إلى إكساب المتدربات المهارات الأساسية ضمن النشاطات التي تقدمها إدارة البرنامج إلى مراحل التعليم المختلفة عن طريق سد الفجوة بين المعارف والمهارات المكتسبة لطالبي العمل واحتياجات المهنة أو الوظيفة وإعطائهم جرعات من التأهيل المهني والوظيفي الذي يبنى على احتياجات المهنة أو الوظيفة، من خلال إكسابهم بعض المهارات البسيطة التي تمكنهم من القيام بالوظائف التي ستسند إليهم ، وتمليك الشباب من الجنسين المهارات الحياتية الأساسية التي تمكنهم من ممارسة حياتهم بصورة أكثر كفاءة وفاعلية ، وتوعية الشباب بالأخطار التي تواجههم كشباب سواء من النواحي الفكرية أو الصحية أو غيرها و كيفية التعامل معها و حماية أنفسهم منها إلى جانب تنمية المواهب و المهارات و الجوانب الشخصية الإيجابية لدى الشباب ليعود ذلك بالنفع عليهم وعلى مجتمعهم فضلا عن غرس روح المنافسة الشريفة بين الشباب وحب العمل الاجتماعي بينهم ، وزيادة الحصيلة الثقافية لدى الشباب وجعلهم أكثر إدراكا بالعالم ومن حولهم و التعامل معه مع المحافظة على هويتهم و ثقافتهم وتمليك الشباب المهارات التي تمكنهم من أداء مهام و وظائفهم بأفضل صورة ممكنة.
وتأتي هذه البرامج والنشاطات التي تهدف إلى إكساب المتدربات المهارات الأساسية ضمن النشاطات التي تقدمها إدارة البرنامج إلى مراحل التعليم المختلفة عن طريق سد الفجوة بين المعارف والمهارات المكتسبة لطالبي العمل واحتياجات المهنة أو الوظيفة وإعطائهم جرعات من التأهيل المهني والوظيفي الذي يبنى على احتياجات المهنة أو الوظيفة، من خلال إكسابهم بعض المهارات البسيطة التي تمكنهم من القيام بالوظائف التي ستسند إليهم ، وتمليك الشباب من الجنسين المهارات الحياتية الأساسية التي تمكنهم من ممارسة حياتهم بصورة أكثر كفاءة وفاعلية ، وتوعية الشباب بالأخطار التي تواجههم كشباب سواء من النواحي الفكرية أو الصحية أو غيرها و كيفية التعامل معها و حماية أنفسهم منها إلى جانب تنمية المواهب و المهارات و الجوانب الشخصية الإيجابية لدى الشباب ليعود ذلك بالنفع عليهم وعلى مجتمعهم فضلا عن غرس روح المنافسة الشريفة بين الشباب وحب العمل الاجتماعي بينهم ، وزيادة الحصيلة الثقافية لدى الشباب وجعلهم أكثر إدراكا بالعالم ومن حولهم و التعامل معه مع المحافظة على هويتهم و ثقافتهم وتمليك الشباب المهارات التي تمكنهم من أداء مهام و وظائفهم بأفضل صورة ممكنة.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم