سالم حنيف - الرياض :
 |
| القحطاني أن حالة شاعري في تحسن مستمر، حيث وضع له برنامج طبي ونفسي منذ دخوله المدينة الطبية في 19 أغسطس المنصرم، وتم تطبيقه وهو الآن أكثر تقبلاً للعلاج والتعامل مع الفريق الطبي. |
في لقاء لـ (زوايا) معه أكد المريض الشاب خالد الشاعرى الذى وصل وزنه الى 610 كيلو جرامات أستفاد من فترة بقائه في مدينة الملك فهد الطبية وبدأ وزنه ينزل بمعدل معقول وهو يتبع نظام غذائي بإشراف طبي ، تزامن تصريح الشاعرى مع تصريح آخر للدكتور عائض بن ربيعان القحطاني استشاري جراحة المناظير والسمنة بمدينة
الملك فهد الطبية رئيس الفريق الطبي لحالة المريض مؤكدا أن شاعري أستجاب للخطة العلاجية وانخفاض
وزنه 50 كيلوجرامًا في غضون 3 أسابيع فقط.
وأضاف القحطاني أن حالة شاعري في تحسن مستمر، حيث وضع له برنامج طبي ونفسي منذ دخوله المدينة الطبية في 19 أغسطس المنصرم، وتم تطبيقه وهو الآن أكثر تقبلاً للعلاج والتعامل مع الفريق الطبي.
وأشار إلى أن الجهاز التنفسي للمريض في تحسن ملحوظ وكفاءة الرئة لديه جيدة إلى جانب نسبة الأكسجين في الدم، حيث خفف ذلك من وجود أي اختناقات له أثناء النوم، مبينًا أنه أحضرت للمريض بعض البدائل الغذائية المخصصة لمثل هذه الحالات من الولايات المتحدة، وطبق العمل بها ضمن الخطة العلاجية من أجل إنقاص كمية الدهون في البطن وحول الأجهزة الحيوية في جسمه.
ولفت إلى أن شاعري يخضع الآن لبرنامج علاج طبيعي ووظيفي لاستعادة قوة العضلات والقدرة على الحركة وكذلك القدرة على النطق، منوها إلى أن أكثر من 15 ممرضًا وأخصائيًا يعملون يوميًا مع حالته من أجل العناية بالجلد وأجزاء الجسم المختلفة والحفاظ على سلامته والوقاية من التقرحات التي قد تحدث نتيجة ضغط الوزن الشديد عليه، فضلاً عن النظافة اليومية له.
وأضاف القحطاني أن حالة شاعري في تحسن مستمر، حيث وضع له برنامج طبي ونفسي منذ دخوله المدينة الطبية في 19 أغسطس المنصرم، وتم تطبيقه وهو الآن أكثر تقبلاً للعلاج والتعامل مع الفريق الطبي.
وأشار إلى أن الجهاز التنفسي للمريض في تحسن ملحوظ وكفاءة الرئة لديه جيدة إلى جانب نسبة الأكسجين في الدم، حيث خفف ذلك من وجود أي اختناقات له أثناء النوم، مبينًا أنه أحضرت للمريض بعض البدائل الغذائية المخصصة لمثل هذه الحالات من الولايات المتحدة، وطبق العمل بها ضمن الخطة العلاجية من أجل إنقاص كمية الدهون في البطن وحول الأجهزة الحيوية في جسمه.
ولفت إلى أن شاعري يخضع الآن لبرنامج علاج طبيعي ووظيفي لاستعادة قوة العضلات والقدرة على الحركة وكذلك القدرة على النطق، منوها إلى أن أكثر من 15 ممرضًا وأخصائيًا يعملون يوميًا مع حالته من أجل العناية بالجلد وأجزاء الجسم المختلفة والحفاظ على سلامته والوقاية من التقرحات التي قد تحدث نتيجة ضغط الوزن الشديد عليه، فضلاً عن النظافة اليومية له.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم