0
مها محمد - زوايا  : 
كل شعب من الشعوب طقوس خاصة بالزواج وفي السعودية تحدث قصص غريبة متعلقة بالزواج، بعضها يعود لعادات وتقاليد قبائل معينة، وأخرى من وحي تعاليم الدين الإسلامي، ولكنها تبدو لشعو وثقافات أخرى مهور غريبة. وهنا عرض لأغرب 4 مهور زواج في السعودية. القصة الأولى فاجأ بها رجل في منطقة المدينة المنورة حضور حفل عشاء مناسبة خطبة ابنته أنه زوج ابنته لخطيبها دون مهر، معتبرا أن تكاليف وليمة العشاء هي بمثابة المهر، كما منح العروسين فيلا جديدة ليبدأ فيها حياتهما.
ونقلت صحيفة عن والد العروس الشيخ عطاالله البلوي قوله: “زوجتك ابنتي على سنة الله ورسوله وعشاء هذه الليلة يكفي بدون أي تكاليف وأعلن للجميع أنني أهدي العريس وابنتي العروس فيلا جديدة ليبدآ بها حياتهما”. كما عبر عن رفضه المهر وكل التدخلات، التي تثنيه عن قراره وأطلق فرحة كبيرة بين الأهل والحضور. وتابع إنني أزوج ابنتي لتعيش حياة هانئة وسعيدة، وليس أن تتكبد مع زوجها ديونا وخسائر مالية تبقى عالقة في أذهانهما، ما أوقع الجميع في ذهول من الموقف النبيل للشيخ السعودي.
قصة المهر الثانية لا تقل نبالة عن الأولى حيث أقدم سعودي بمحافظة القنفذة على تزويج ابنته بمهر يبلغ 10 ريالات فقط. وقام والد العروس بهذا التصرف لعدم تكليف الرجل وتسهيلا عليه. أما المهر الثالث فهي غريبة نوعا ما حيث ألزم رجل سعودي بالطائف غرب المملكة عريسا تقدم للزواج بابنته أمام المأذون بأن يتولى تحفيظها سورة الملك، مؤكدا أن هذا هو كل مهرها. وقال والد الفتاة أنه أراد أن يكسر قاعدة غلاء المهور وأن يحتذي به آباء الفتيات الآخرون، لافتا إلى علمه بمعاناة الشباب وعدم قدرتهم على دفع المهور خاصة مع مبالغة الآباء فيها. وقال والد العروس أثناء تسجيل عقد النكاح “زوجتك إياها بما عندك من القرآن”، حيث سجلها المأذون مهرا للزوجة رسميا في العقد. وأضاف الرجل أن سعادته لا توصف وهو يشترط هذا المهر المرتبط بحفظ سورة من القرآن الكريم، متمنيا أن ينهج بقية الآباء ذلك الفضل العظيم بحثا عن الأجر والمثوبة.
وفي أغرب قصة من نوعها في تاريخ الزواج بالسعودية أقدم شاب سعودي على توفير 100 ضب حي من الصحاري مهرا مقدما لعروسه والتي كانت قد اشترطت من قبل أن يكون مهرها 300 ضب يجمعهم العريس بنفسه دون مساعدة أحد. مقربون من العريس أكدوا أنه تمكن من جمع الضبان خلال ثلاثة شهور وذلك أن العروس اشترطت هذا الشرط لمعرفتها أن عريسها يخاف من الضبان ولا يجرؤ على لمسها، علاوة على أنه بمثابة اختبار للعريس الذي لا ينقصه المال ولا تنقصه الرفاهية.
ووسط حشد من أقرباء العروسين فتح ‘محسن’ الشاب العريس صندوقان فيهما 100 ضب بأحجام وأشكال مختلفة وقال: “هذا ما طلب مني في الوقت الراهن ولست نادما على ما فعلته لأنني أحبها وعلى استعداد أن أعمل أي شيء يقربني منها”. من جهته أوضح “المريبط” والد العروس أن ذلك الشرط هو شرط ابنته وأنه سعيد بما قام به الشاب محسن من مغامرة في سبيل الحصول على عروسه. وأضاف: “أن من يوافق على العيش في الصحراء لجمع ضبان كمهر لعروس لاشك أنه يشتري العروس مهما كان الثمن”، وأوضح أن ذلك “أخف من المهور التعجيزية التي يشترطها بعض الآباء هذا الوقت والتي كانت سببا رئيسيا من أسباب عنوسة الملايين من الفتيات السعوديات”.
تحمي الأظافر نهايات الأصابع و تزيد صلابتها و كفاءتها وحسن أدائها عند الاحتكاك أو الملامسة، و إن الجزء الزائد من الظفر و الخارج عن طرف الأنملة لا قيمة له ووجوده ضار من نواح عدة لخصها الزميلان خواجي وعبد الآخر في عاملين أساسيين :

الأول:تتكون الجيوب الظفرية بين تلك الزوائد و نهاية الأنامل و التي تتجمع فيها الأوساخ و الجراثيم و غيرها من مسببات العدوى كبيوض الطفيليات، و خاصة من فضلات البراز التي يصعب تنظيفها، فتتعفن و تصدر روائح كريهة و يمكن أن تكون مصدراً للعدوى في الأمراض التي تنتقل عن طريق الفم كالديدان المعدية والزحار و التهاب الأمعاء، خاصة و أن النساء هن اللواتي يحضرن الطعام و يمكن أن يلوثنه بما يحملن من عوامل ممرضة تحت مخالبهن الظفرية.

الثاني:إن الزوائد (المخالب) الظفرية نفسها كثيراً ما تحدث أذيات Injuriesبسبب أطرافها الحادة قد تلحق الشخص نفسه أو الآخرين و أهمها إحداث قرحات في العين و الجروح في الجلد أثناء الحركة العنيفة للأطراف خاصة أثناء الشجار و غيره. كما أن هذه الزوائد قد تكون سبباً في إعاقة الحركة الطبيعية الحرة للأصابع، و كلما زاد طولها كان تأثيرها على كفاءة عمل أصابع اليد أشد، حيث نلاحظ إعاقة الملامسة بأطراف الأنامل و إعاقة حركة انقباض الأصابع بسبب الأظافر الطويلة جداً و التي تلامس الكف قبل انتهاء عملية الانقباض، و كذا تقييد الحركات الطبيعية للإمساك و القبض و سواها.

وهناك آفات تلحق الأظافر نفسها بسبب كثرة اصطدامها بالأجسام الصلبة أو احتراقها، ذلك أن طولها الزائد يصعب معه التقدير و التحكم في البعد بينها و بين مصادر النار، كما أن تواتر الصدمات التي تتعرض لها الأظافر الطويلة تنجم عنها إصابات ظفرية غير مباشرة كخلخلة الأظافر أو تضخمها لتصبح مشابهة للمخالب Onchogrophosisأو زيادة تسمكها Onychausis. أو حدوث أخاديد مستعرضة فيها أو ما يسمى بداء الأظافر البيضاء.

وتؤكد الأبحاث الطبية أن الأظافر الطويلة لا يمكن أن نعقم ما تحتها ولا بد أن تعلق بها الجراثيم مهما تكرر غسلها لذا توصي كتب الجراحة أن يعتني الجراحون و الممرضات بقص أظافرهم دوماً لكي لا تنتقل الجراثيم إلى جروح العمليات التي يجرونها و تلوثها. - See more at: http://lebaneseadvertising.com/index.php/2013-01-30-12-22-44/2013-01-30-12-23-28/1296-2013-09-13-09-16-50#sthash.yXA35JSm.dpuf
تحمي الأظافر نهايات الأصابع و تزيد صلابتها و كفاءتها وحسن أدائها عند الاحتكاك أو الملامسة، و إن الجزء الزائد من الظفر و الخارج عن طرف الأنملة لا قيمة له ووجوده ضار من نواح عدة لخصها الزميلان خواجي وعبد الآخر في عاملين أساسيين :

الأول:تتكون الجيوب الظفرية بين تلك الزوائد و نهاية الأنامل و التي تتجمع فيها الأوساخ و الجراثيم و غيرها من مسببات العدوى كبيوض الطفيليات، و خاصة من فضلات البراز التي يصعب تنظيفها، فتتعفن و تصدر روائح كريهة و يمكن أن تكون مصدراً للعدوى في الأمراض التي تنتقل عن طريق الفم كالديدان المعدية والزحار و التهاب الأمعاء، خاصة و أن النساء هن اللواتي يحضرن الطعام و يمكن أن يلوثنه بما يحملن من عوامل ممرضة تحت مخالبهن الظفرية.

الثاني:إن الزوائد (المخالب) الظفرية نفسها كثيراً ما تحدث أذيات Injuriesبسبب أطرافها الحادة قد تلحق الشخص نفسه أو الآخرين و أهمها إحداث قرحات في العين و الجروح في الجلد أثناء الحركة العنيفة للأطراف خاصة أثناء الشجار و غيره. كما أن هذه الزوائد قد تكون سبباً في إعاقة الحركة الطبيعية الحرة للأصابع، و كلما زاد طولها كان تأثيرها على كفاءة عمل أصابع اليد أشد، حيث نلاحظ إعاقة الملامسة بأطراف الأنامل و إعاقة حركة انقباض الأصابع بسبب الأظافر الطويلة جداً و التي تلامس الكف قبل انتهاء عملية الانقباض، و كذا تقييد الحركات الطبيعية للإمساك و القبض و سواها.

وهناك آفات تلحق الأظافر نفسها بسبب كثرة اصطدامها بالأجسام الصلبة أو احتراقها، ذلك أن طولها الزائد يصعب معه التقدير و التحكم في البعد بينها و بين مصادر النار، كما أن تواتر الصدمات التي تتعرض لها الأظافر الطويلة تنجم عنها إصابات ظفرية غير مباشرة كخلخلة الأظافر أو تضخمها لتصبح مشابهة للمخالب Onchogrophosisأو زيادة تسمكها Onychausis. أو حدوث أخاديد مستعرضة فيها أو ما يسمى بداء الأظافر البيضاء.

وتؤكد الأبحاث الطبية أن الأظافر الطويلة لا يمكن أن نعقم ما تحتها ولا بد أن تعلق بها الجراثيم مهما تكرر غسلها لذا توصي كتب الجراحة أن يعتني الجراحون و الممرضات بقص أظافرهم دوماً لكي لا تنتقل الجراثيم إلى جروح العمليات التي يجرونها و تلوثها. - See more at: http://lebaneseadvertising.com/index.php/2013-01-30-12-22-44/2013-01-30-12-23-28/1296-2013-09-13-09-16-50#sthash.yXA35JSm.dpuf
تحمي الأظافر نهايات الأصابع و تزيد صلابتها و كفاءتها وحسن أدائها عند الاحتكاك أو الملامسة، و إن الجزء الزائد من الظفر و الخارج عن طرف الأنملة لا قيمة له ووجوده ضار من نواح عدة لخصها الزميلان خواجي وعبد الآخر في عاملين أساسيين :

الأول:تتكون الجيوب الظفرية بين تلك الزوائد و نهاية الأنامل و التي تتجمع فيها الأوساخ و الجراثيم و غيرها من مسببات العدوى كبيوض الطفيليات، و خاصة من فضلات البراز التي يصعب تنظيفها، فتتعفن و تصدر روائح كريهة و يمكن أن تكون مصدراً للعدوى في الأمراض التي تنتقل عن طريق الفم كالديدان المعدية والزحار و التهاب الأمعاء، خاصة و أن النساء هن اللواتي يحضرن الطعام و يمكن أن يلوثنه بما يحملن من عوامل ممرضة تحت مخالبهن الظفرية.

الثاني:إن الزوائد (المخالب) الظفرية نفسها كثيراً ما تحدث أذيات Injuriesبسبب أطرافها الحادة قد تلحق الشخص نفسه أو الآخرين و أهمها إحداث قرحات في العين و الجروح في الجلد أثناء الحركة العنيفة للأطراف خاصة أثناء الشجار و غيره. كما أن هذه الزوائد قد تكون سبباً في إعاقة الحركة الطبيعية الحرة للأصابع، و كلما زاد طولها كان تأثيرها على كفاءة عمل أصابع اليد أشد، حيث نلاحظ إعاقة الملامسة بأطراف الأنامل و إعاقة حركة انقباض الأصابع بسبب الأظافر الطويلة جداً و التي تلامس الكف قبل انتهاء عملية الانقباض، و كذا تقييد الحركات الطبيعية للإمساك و القبض و سواها.

وهناك آفات تلحق الأظافر نفسها بسبب كثرة اصطدامها بالأجسام الصلبة أو احتراقها، ذلك أن طولها الزائد يصعب معه التقدير و التحكم في البعد بينها و بين مصادر النار، كما أن تواتر الصدمات التي تتعرض لها الأظافر الطويلة تنجم عنها إصابات ظفرية غير مباشرة كخلخلة الأظافر أو تضخمها لتصبح مشابهة للمخالب Onchogrophosisأو زيادة تسمكها Onychausis. أو حدوث أخاديد مستعرضة فيها أو ما يسمى بداء الأظافر البيضاء.

وتؤكد الأبحاث الطبية أن الأظافر الطويلة لا يمكن أن نعقم ما تحتها ولا بد أن تعلق بها الجراثيم مهما تكرر غسلها لذا توصي كتب الجراحة أن يعتني الجراحون و الممرضات بقص أظافرهم دوماً لكي لا تنتقل الجراثيم إلى جروح العمليات التي يجرونها و تلوثها. - See more at: http://lebaneseadvertising.com/index.php/2013-01-30-12-22-44/2013-01-30-12-23-28/1296-2013-09-13-09-16-50#sthash.yXA35JSm.dpuf
تحمي الأظافر نهايات الأصابع و تزيد صلابتها و كفاءتها وحسن أدائها عند الاحتكاك أو الملامسة، و إن الجزء الزائد من الظفر و الخارج عن طرف الأنملة لا قيمة له ووجوده ضار من نواح عدة لخصها الزميلان خواجي وعبد الآخر في عاملين أساسيين :

الأول:تتكون الجيوب الظفرية بين تلك الزوائد و نهاية الأنامل و التي تتجمع فيها الأوساخ و الجراثيم و غيرها من مسببات العدوى كبيوض الطفيليات، و خاصة من فضلات البراز التي يصعب تنظيفها، فتتعفن و تصدر روائح كريهة و يمكن أن تكون مصدراً للعدوى في الأمراض التي تنتقل عن طريق الفم كالديدان المعدية والزحار و التهاب الأمعاء، خاصة و أن النساء هن اللواتي يحضرن الطعام و يمكن أن يلوثنه بما يحملن من عوامل ممرضة تحت مخالبهن الظفرية.

الثاني:إن الزوائد (المخالب) الظفرية نفسها كثيراً ما تحدث أذيات Injuriesبسبب أطرافها الحادة قد تلحق الشخص نفسه أو الآخرين و أهمها إحداث قرحات في العين و الجروح في الجلد أثناء الحركة العنيفة للأطراف خاصة أثناء الشجار و غيره. كما أن هذه الزوائد قد تكون سبباً في إعاقة الحركة الطبيعية الحرة للأصابع، و كلما زاد طولها كان تأثيرها على كفاءة عمل أصابع اليد أشد، حيث نلاحظ إعاقة الملامسة بأطراف الأنامل و إعاقة حركة انقباض الأصابع بسبب الأظافر الطويلة جداً و التي تلامس الكف قبل انتهاء عملية الانقباض، و كذا تقييد الحركات الطبيعية للإمساك و القبض و سواها.

وهناك آفات تلحق الأظافر نفسها بسبب كثرة اصطدامها بالأجسام الصلبة أو احتراقها، ذلك أن طولها الزائد يصعب معه التقدير و التحكم في البعد بينها و بين مصادر النار، كما أن تواتر الصدمات التي تتعرض لها الأظافر الطويلة تنجم عنها إصابات ظفرية غير مباشرة كخلخلة الأظافر أو تضخمها لتصبح مشابهة للمخالب Onchogrophosisأو زيادة تسمكها Onychausis. أو حدوث أخاديد مستعرضة فيها أو ما يسمى بداء الأظافر البيضاء.

وتؤكد الأبحاث الطبية أن الأظافر الطويلة لا يمكن أن نعقم ما تحتها ولا بد أن تعلق بها الجراثيم مهما تكرر غسلها لذا توصي كتب الجراحة أن يعتني الجراحون و الممرضات بقص أظافرهم دوماً لكي لا تنتقل الجراثيم إلى جروح العمليات التي يجرونها و تلوثها. - See more at: http://lebaneseadvertising.com/index.php/2013-01-30-12-22-44/2013-01-30-12-23-28/1296-2013-09-13-09-16-50#sthash.yXA35JSm.dpuf

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم

 
الى الاعلى