- الرئيس القذافي كان يدعم عناصر التمرد الحوثي للقيام بالأعمال الإرهابية في الحدود السعودية اليمنية
- القذافي كان يلتقي سرا بعناصر إرهابية سعودية للتخطيط لإغتيال خادم الحرمين الشريفين
- القذافي على إتصال دائم بالمنشق اليمني على البيض والسعودي سعد الفقيه
الرئيس القذافي وراء أكبر العمليات الإرهابية في الوطن العربي
الرياض : زوايا: خاص
بث الرئيس الليبي معمر القذافي الخميس في نفوس حشد من المؤيدين له في الساحة الخضراء ودرج على ترديد تلك الإسطوانة التى درج عليها كى يضم الشعب الى صفه وليخرج من فوق تلك القلعة ويلقي تلك الخطبة العصماء ، ووصف العديد من المحللين والمراقبين أن تلك الخطبة لاتخرج من تلك المحاولات البائسة لكسب شعبه كما فعل من قبل كل من الرئيس التونسي والرئيس المصري محمد حسنى مبارك وتم خلعهما بأمر الشعب !!!
أما الرئيس القذافي فله مع الإرهب مشوار مليئا بالعديد من المفاجآت فقد كشفت لـ موقع زوايا مصادر قريبة جدا منه أن الرئيس الذى يعتد بنفسه كثيرا ووصفه عدد من المحللين العسكريين والنفسيين أنه الرئيس المصاب بـ "داء العظمة"
الرئيس القذافي كانت له اليد الطولى في تمويل الجماعات الإرهابية في السعودية وكان يمد العديد من تلك الجماعات الخارجة عن الدين بالأموال لتنفيذ العديد من الأعمال الإرهابية التى وقعت في الرياض تحديدا
وجاءت إعترافات من الإرهابيين ممن تم القبض عليهم أن الرئيس القذافي كان وراء التخطيط للقيام بتلك الأعمال الإرهابية ومحاولة إغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حينما كان وليا للعهد ، وتكشف المصادر ان الرئيس القذافي احال جزء من قصره في العاصمة الليبية وخاصة في ردهات القصر الى أجتماعات مغلقة للتخطيط والتدبير لتنفيذ تلك المؤامرات وبمعونة شخصيات سعودية وخاصة ممن تورطوا في تنفيذ تلك الأعمال الإرهابية
وكتب الزميل نصر المجالي في موقع "إيلاف" :
نصر المجالي من لندن:
اعترف رجل الأعمال والداعية الأميركي المسلم من اصل يمني عبد الرحمن العمودي اليوم أمام محكمة فيدرالية أميركية بمعرفته بمخطط ليبي لاغتيال ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز، وأن العقيد معمر القذافي كان وراء المخطط.
وحسب ما قالته شبكة (سي إن إن) الأميركية الإخبارية اليوم، نقلا عن مصادر حكومية أميركية فإن العمودي، غير متهم بمخطط الاغتيال، ولكنه وافق على التعاون الكامل مع المدعين العامين الفيدراليين، واعتبر مسؤول كبير في الحكومة الأميركية هذا التعاون بأنه "مكسب استخباري حقيقي للولايات المتحدة."
وقالت المعلومات أن العمودي المحتجز في سجن فيدرالي بمدينة اسكندرية الأميركية، توصل لاتفاق قضائي مع المدعين الفيدراليين، ويتوقع أن يعترف بالتهم الموجهة إليه والمتعلقة بالتعامل مع ليبيا، خلال مثوله أمام المحكمة الفيدرالية، اليوم الجمعة. وقال مسؤول لشبكة (سي إن إن) "كان هذا الرجل فعلا على صلات واسعة، ويعرف جميع الأطراف المتورطة."
يذكر أن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة ومعهما بريطانيا، تحققان في مؤامرة الرئيس الليبي معمر لاغتيال وليّ العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز، في شهر ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، خلال عيد الفطر الماضي، أما التهم الأخرى التي يتوقع أن يعترف بها العمودي، فتشمل تقديم معلومات خاطئة تتعلق بجنسيته، وخداع دائرة الهجرة ومخالفات ضريبية.
ويعتقد مسؤولون إن الاتفاق القضائي سيؤدي على الأرجح إلى إنزال عقوبة السجن بالعمودي لأكثر من 20 عاما، وقال متحدث باسم المحكمة الفيدرالية في أكتوبر (تشرين الأول) العام 2003، إن العمودي المسؤول عن شؤون عدد من المؤسسات الخيرية الإسلامية الأميركية، متهم بتلقي أموال من ليبيا، لكن العمودي نفى هذه التهم خلال مثوله أمام المحكمة في أواخر مارس (آذار الماضي).
وقالت مصادر إن المسؤولين الأميريكيين أعربوا عن رضاهم بالاتفاق الذي تم التوصل له بين العمودي والمدعين الفيدراليين، مشيرة إلى أنه يعكس التعاون بين مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه).
يشار إلى معلومات تورط العقيد القذافي بمحاولة اغتيال الأمير عبد الله بن عبد العزيز استندت إلى التحقيقات التي أجراها محققون سعوديون وأميركيون طوال الشهور الماضية مع العمودي وهو معتقل في سجن في مدينة اسكندرية بولاية فرجينيا، والآخر عقيد استخبارات ليبي هو محمد إماعيل، وكان اعتقل من جانب سلطات الأمن السعودية في وقت سابق من العام الحالي.
ونقل عن محققين قولهم أن العمودي اعترف للمحققين إنه التقى بالقذافي في يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) من العام الماضي لمناقشة تفاصيل مخطط اغتيال ولي العهد السعودي.، ووفقا للعمودي فإن العقيد القذافي قال له في يونيو (حزيران) من العام الماضي "أريد أن يموت ولي العهد السعودي سواء في عملية اغتيال أو في انقلاب"، وفي أغسطس (آب) من ذات العام، سأل القذافي ، العمودي خلال لقاء بينهما في طرابلس "لماذا لم ير حتى الآن رؤوسا تتطاير في العائلة المالكة السعودية".
ونقل وقتئذ عن محامي دفاع عبد الرحمن العمودي، الأميركي ستانلي كوهين قوله "الدكتور العمودي ينتظر يومه، وهو يتعاون مع المحققين الأميركيين في قضايا متعددة ذات أهمية للولايات المتحدة. إنه مصدوم من حجم التسريبات الحاصلة من مصادر محتملة معنية بالتحقيق، أو من مصادر استخبارية، إنها مسألة تعنينا جميعا".
وكانت ليبيا قد نفت على لسان أمين لجنة الاتصال الخارجي، وزير الخارجية، الليبي عبد الرحمن شلقم، قبل شهرين ما كشفه تقرير لصحيفة " نيويورك تايمز" تحدثت فيه عن خطة وضعتها المخابرات الليبية، وبعلم من القذافي، لاغتيال الأمير عبد الله بن عبد العزيز، ووقتها قال شلقم "لا صحة لمزاعم نيويورك تايمز، وعلاقتنا بالإخوة السعوديين على ما يرام".
لكن رغم ذلك فإن وسائل الإعلام في البلدين تبادلا اتهامات قاسية "وتجريح غير مسبوق في الكلمات"، ولا تزال الصحف الليبية تشن هجماتها ضد القيادة السعودية، رغم أن نظيرتها السعودية توقفت قبل أسابيع عديدة عن الحملة الكلامية".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" كشفت عن خطة مؤامرة اغتيال ولي العهد السعودي، ووقتها ذكرت مصادر أميركية لـ "إيلاف" أن نائب الرئيس الميركي ديك تشيني وراء تسريب المعلومات للصحيفة عن تورط القذافي في المؤامرة.
وقالت الصحيفة أنه في الوقت الذي تعهد فيه الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي بالقطع مع الإرهاب، فإنّ قادة مخابراته أمروا باغتيال الأمير عبد الله وبثّ عدم الاستقرار في المملكة العربية السعودية.
وأضافت وقتها في تقريرها أن اثنين متورطان في المؤامرة هما عبد لرحمن العمودي الذي يحمل الجنسية الأميركية، والعقيد الليبي إسماعيل، ضابط المخابرات الليبية القابع في السجون السعودية، وأن كليهما اعتراف بصفة منفردة للمحققين السعوديين والأميركيين.
وقالت نيويورك تايمز أن العقيد اسماعيل قال أن الأوامر بأن يكون القائد الميداني للمؤامرة جاءت من اثنين من رؤساء المخابرات الليبية اللذين يتبعان القذافي مباشرة.
وقالت "نيويورك تايمز" إن مسؤولين أميركيين أكدوا ان العمودي واسماعيل قدما روايات تفصيلية عن مؤامرة ليبية لاغتيال ولي العهد الأمير عبد الله، وانه يبدو أنها روايات يعتد بها بدرجة كافية لبدء تحقيق أميركي.
غير أنّ الصحيفة أضافت أنّ المسؤولين صرحوا بأنهم مازالوا يبحثون حجم المؤامرة ومدى التقدم الذي تحقق فيها وما إذا كان القذافي ضالعا فيها.
وقالت الصحيفة إن أقوال العمودي وردت في مفاوضات بشأن الدفوع مع مدعين أميركيين لم تستكمل بعد. ووجه إليه الاتهام في أكتوبر/ تشرين الأول في محكمة اتحادية، واتهم بانتهاك العقوبات الأميركية بسفره إلى ليبيا وتلقي أموال من مسؤولين ليبيين.
يذكر أن البيت الأبيض قال بعد ما كشفته نيويورك تايمز "إننا على علم تام بتاريخ ليبيا الواضح في التورط في الإرهاب، فالزعيم الليبي معمر القذافي تعهد بقطع علاقة ليبيا بالإرهاب وبالتعاون مع الولايات المتحدة وبقية حلفائنا في الحرب على الإرهاب، ولكننا نواصل مراقبة التعهد الليبي عن كثب".
اعترف رجل الأعمال والداعية الأميركي المسلم من اصل يمني عبد الرحمن العمودي اليوم أمام محكمة فيدرالية أميركية بمعرفته بمخطط ليبي لاغتيال ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز، وأن العقيد معمر القذافي كان وراء المخطط.
وحسب ما قالته شبكة (سي إن إن) الأميركية الإخبارية اليوم، نقلا عن مصادر حكومية أميركية فإن العمودي، غير متهم بمخطط الاغتيال، ولكنه وافق على التعاون الكامل مع المدعين العامين الفيدراليين، واعتبر مسؤول كبير في الحكومة الأميركية هذا التعاون بأنه "مكسب استخباري حقيقي للولايات المتحدة."
وقالت المعلومات أن العمودي المحتجز في سجن فيدرالي بمدينة اسكندرية الأميركية، توصل لاتفاق قضائي مع المدعين الفيدراليين، ويتوقع أن يعترف بالتهم الموجهة إليه والمتعلقة بالتعامل مع ليبيا، خلال مثوله أمام المحكمة الفيدرالية، اليوم الجمعة. وقال مسؤول لشبكة (سي إن إن) "كان هذا الرجل فعلا على صلات واسعة، ويعرف جميع الأطراف المتورطة."
يذكر أن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة ومعهما بريطانيا، تحققان في مؤامرة الرئيس الليبي معمر لاغتيال وليّ العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز، في شهر ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، خلال عيد الفطر الماضي، أما التهم الأخرى التي يتوقع أن يعترف بها العمودي، فتشمل تقديم معلومات خاطئة تتعلق بجنسيته، وخداع دائرة الهجرة ومخالفات ضريبية.
ويعتقد مسؤولون إن الاتفاق القضائي سيؤدي على الأرجح إلى إنزال عقوبة السجن بالعمودي لأكثر من 20 عاما، وقال متحدث باسم المحكمة الفيدرالية في أكتوبر (تشرين الأول) العام 2003، إن العمودي المسؤول عن شؤون عدد من المؤسسات الخيرية الإسلامية الأميركية، متهم بتلقي أموال من ليبيا، لكن العمودي نفى هذه التهم خلال مثوله أمام المحكمة في أواخر مارس (آذار الماضي).
وقالت مصادر إن المسؤولين الأميريكيين أعربوا عن رضاهم بالاتفاق الذي تم التوصل له بين العمودي والمدعين الفيدراليين، مشيرة إلى أنه يعكس التعاون بين مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه).
يشار إلى معلومات تورط العقيد القذافي بمحاولة اغتيال الأمير عبد الله بن عبد العزيز استندت إلى التحقيقات التي أجراها محققون سعوديون وأميركيون طوال الشهور الماضية مع العمودي وهو معتقل في سجن في مدينة اسكندرية بولاية فرجينيا، والآخر عقيد استخبارات ليبي هو محمد إماعيل، وكان اعتقل من جانب سلطات الأمن السعودية في وقت سابق من العام الحالي.
ونقل عن محققين قولهم أن العمودي اعترف للمحققين إنه التقى بالقذافي في يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) من العام الماضي لمناقشة تفاصيل مخطط اغتيال ولي العهد السعودي.، ووفقا للعمودي فإن العقيد القذافي قال له في يونيو (حزيران) من العام الماضي "أريد أن يموت ولي العهد السعودي سواء في عملية اغتيال أو في انقلاب"، وفي أغسطس (آب) من ذات العام، سأل القذافي ، العمودي خلال لقاء بينهما في طرابلس "لماذا لم ير حتى الآن رؤوسا تتطاير في العائلة المالكة السعودية".
ونقل وقتئذ عن محامي دفاع عبد الرحمن العمودي، الأميركي ستانلي كوهين قوله "الدكتور العمودي ينتظر يومه، وهو يتعاون مع المحققين الأميركيين في قضايا متعددة ذات أهمية للولايات المتحدة. إنه مصدوم من حجم التسريبات الحاصلة من مصادر محتملة معنية بالتحقيق، أو من مصادر استخبارية، إنها مسألة تعنينا جميعا".
وكانت ليبيا قد نفت على لسان أمين لجنة الاتصال الخارجي، وزير الخارجية، الليبي عبد الرحمن شلقم، قبل شهرين ما كشفه تقرير لصحيفة " نيويورك تايمز" تحدثت فيه عن خطة وضعتها المخابرات الليبية، وبعلم من القذافي، لاغتيال الأمير عبد الله بن عبد العزيز، ووقتها قال شلقم "لا صحة لمزاعم نيويورك تايمز، وعلاقتنا بالإخوة السعوديين على ما يرام".
لكن رغم ذلك فإن وسائل الإعلام في البلدين تبادلا اتهامات قاسية "وتجريح غير مسبوق في الكلمات"، ولا تزال الصحف الليبية تشن هجماتها ضد القيادة السعودية، رغم أن نظيرتها السعودية توقفت قبل أسابيع عديدة عن الحملة الكلامية".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" كشفت عن خطة مؤامرة اغتيال ولي العهد السعودي، ووقتها ذكرت مصادر أميركية لـ "إيلاف" أن نائب الرئيس الميركي ديك تشيني وراء تسريب المعلومات للصحيفة عن تورط القذافي في المؤامرة.
وقالت الصحيفة أنه في الوقت الذي تعهد فيه الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي بالقطع مع الإرهاب، فإنّ قادة مخابراته أمروا باغتيال الأمير عبد الله وبثّ عدم الاستقرار في المملكة العربية السعودية.
وأضافت وقتها في تقريرها أن اثنين متورطان في المؤامرة هما عبد لرحمن العمودي الذي يحمل الجنسية الأميركية، والعقيد الليبي إسماعيل، ضابط المخابرات الليبية القابع في السجون السعودية، وأن كليهما اعتراف بصفة منفردة للمحققين السعوديين والأميركيين.
وقالت نيويورك تايمز أن العقيد اسماعيل قال أن الأوامر بأن يكون القائد الميداني للمؤامرة جاءت من اثنين من رؤساء المخابرات الليبية اللذين يتبعان القذافي مباشرة.
وقالت "نيويورك تايمز" إن مسؤولين أميركيين أكدوا ان العمودي واسماعيل قدما روايات تفصيلية عن مؤامرة ليبية لاغتيال ولي العهد الأمير عبد الله، وانه يبدو أنها روايات يعتد بها بدرجة كافية لبدء تحقيق أميركي.
غير أنّ الصحيفة أضافت أنّ المسؤولين صرحوا بأنهم مازالوا يبحثون حجم المؤامرة ومدى التقدم الذي تحقق فيها وما إذا كان القذافي ضالعا فيها.
وقالت الصحيفة إن أقوال العمودي وردت في مفاوضات بشأن الدفوع مع مدعين أميركيين لم تستكمل بعد. ووجه إليه الاتهام في أكتوبر/ تشرين الأول في محكمة اتحادية، واتهم بانتهاك العقوبات الأميركية بسفره إلى ليبيا وتلقي أموال من مسؤولين ليبيين.
يذكر أن البيت الأبيض قال بعد ما كشفته نيويورك تايمز "إننا على علم تام بتاريخ ليبيا الواضح في التورط في الإرهاب، فالزعيم الليبي معمر القذافي تعهد بقطع علاقة ليبيا بالإرهاب وبالتعاون مع الولايات المتحدة وبقية حلفائنا في الحرب على الإرهاب، ولكننا نواصل مراقبة التعهد الليبي عن كثب".
وتواصل المصادر القريبة أن الليبي القذافي كان يخطط لإغتيال العاهل السعودي وقلب نظام الحكم في السعودية ، وفي الوقت الذى كان فيه يلقى بخطبته العصماء أمام شاشات التلفزيون كان معاونيه يلتقون بعناصر إرهابية لتنفيذ تلك الأعمال في السعودية ووزع القذافي على معاونيه خريطة للعاصمة السعودية الرياض لتنفيذ تلك الأعمال فيها بدأت بأحياء شبيليه ومواقع أخرى ولكن الأمن السعودي كان على قدر كبير من اليقظه للتصدى لمحاولات القذافي الإرهابية في حين يظهر على شاشات التلفزيون فيتهم السعودية بتمويل الإرهاب !!
وتواصل المصادر التى رفضت الإفصاح عن تفاصيل أسمائها أن القذافي كان قد التقى سرا ببعض من عناصر التمرد الحوثي في اليمن وأمدهم بأموال للقيام بإعمال على الحدود السعودية اليمنية سرعان ماواجه الجيش السعودي تلك المحاولات الفاشلة بالنصر المبين بتوجيهات القيادة الرشيدة
ولم تتوقف تلك المصادر عند هذه الجزئية بل كشفت أن الإرهابي القذافي كان على إتصال بالمنشق اليمنى على البيض والمنشق السعودي سعد الفقيه وكان يرسم معهم خططه ومؤامراته الوقحة وبخاصة في ذلك الفندق النائي في ضاحية من العاصمة البريطانية لندن
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم