غزة (زوايا) أحلام الكفارنة
أكد الكاتب الصحفي"ساهر الأقرع"، أن الحراك الشعبي هو الطريق الوحيد لوحدة هذا الوطن بعد الله، وأنه صفع الباطل بالحق، والخيانة بالولاء وصلابة إرادته المؤمنة، وعبر "الأقرع"، عن فخره واعتزازه بأبناء وبنات شعبنا الفلسطيني، مشددا على ان المفردات والمعاني تعجز عن وصفهم، وقال "الأقرع"، في مقالة اليومي، مخاطباً شباب وبنات الحراك الشعبي و أبناء شعبنا :"انتم الذين جعلتم كلمة الله هي العليا في مواجهة صوت الفرقة ودعاة الفتنة.
وبحسب موقع الشعلة للإعلام قال الأقرع"، كم نحن فخورين بكم .. والمفردات والمعاني تعجز عن وصفكم .. أقول ذلك ليشهد التاريخ .. وتكتب الأقلام .. وتحفظ الذاكرة الوطنية بأنكم الإبطال وأنكم صفعتم الباطل بالحق، والخيانة بالولاء وصلابة إرادتكم المؤمنة.
وقال الأقرع يا شباب وبنات الحراك الشعبي
اسمحوا لي أن أخاطب أيضا نساء قطاع غزة الباسلات في مواجهة صوت الفرقة ودعاة الفتنة .. واللواتي كانن سهاماً في نحور من لا يريد المصالحة وإنهاء الانقسام، وبكل اعتزاز أقول للجميع ولكل مواطن ومواطنة:
إن أي أمة ترفع كلمة الحق لا خوف عليها وأنتم يا شباب وبنات الحراك الشعبي في قلبها الأمناء على الدين وأمن واستقرار وتحرير فلسطين كل فلسطين بأذن الله عز وجل.
أيها الشباب الفلسطيني البواسل. إنكم صمام الأمان لإنهاء الانقسام وإعادة اللحمة لشعبنا الفلسطيني واليد الضاربة لكل لمن لا يريد المصالحة، فبارك الله فيكم في كل ما تقومون به.
يعلم الله أنكم الأحرار في قلوبنا، وشعبكم يحملكم دائماً ويستمد العزم والعون والقوة من الله ثم منكم انتم وحدكم.
وبحسب موقع الشعلة للإعلام قال الأقرع"، كم نحن فخورين بكم .. والمفردات والمعاني تعجز عن وصفكم .. أقول ذلك ليشهد التاريخ .. وتكتب الأقلام .. وتحفظ الذاكرة الوطنية بأنكم الإبطال وأنكم صفعتم الباطل بالحق، والخيانة بالولاء وصلابة إرادتكم المؤمنة.
وقال الأقرع يا شباب وبنات الحراك الشعبي
اسمحوا لي أن أخاطب أيضا نساء قطاع غزة الباسلات في مواجهة صوت الفرقة ودعاة الفتنة .. واللواتي كانن سهاماً في نحور من لا يريد المصالحة وإنهاء الانقسام، وبكل اعتزاز أقول للجميع ولكل مواطن ومواطنة:
إن أي أمة ترفع كلمة الحق لا خوف عليها وأنتم يا شباب وبنات الحراك الشعبي في قلبها الأمناء على الدين وأمن واستقرار وتحرير فلسطين كل فلسطين بأذن الله عز وجل.
أيها الشباب الفلسطيني البواسل. إنكم صمام الأمان لإنهاء الانقسام وإعادة اللحمة لشعبنا الفلسطيني واليد الضاربة لكل لمن لا يريد المصالحة، فبارك الله فيكم في كل ما تقومون به.
يعلم الله أنكم الأحرار في قلوبنا، وشعبكم يحملكم دائماً ويستمد العزم والعون والقوة من الله ثم منكم انتم وحدكم.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم