حينما نطل من إطلالة الزمن الجميل سنتوقف عند طرب الأمس وهو يدخل الى القلب بلا حواجز ، نتعاطى معه الإحساس الرائع والشوق الذي يسكن القلوب في زمن الدهشة ، بلاشك ستهفو القلب إشتياقا الى ذلك الزمن حيث الحب العذري والإحساس المرهف والإبداع الذي قل أن يتكرر أكيد وموقع "زوايا" يهدى هذا المقطع الى عشاقه تعالوا مع فنان العرب محمد عبده و"إبعاد"
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم