أصدقاء وصديقات لازالوا في تفاعل جميل مع موقع "زوايا" الإخباري ، وخصصنا هذه المساحة لنتوقف كل أسبوع في صفحة أحدهم فنتعرف عليه أو عليها أكثر من خلال زاوية ( أصدقاء "زوايا" فيس بوك) كل أربعاء لنا موعد،،
إعداد : سارة الأسمري:
نلتقي اليوم على المحبة مع سفير المحبة لم يذكر إسمه الحقيقي على صفحته في الفيس بوك ولد في يناير عام 1969م ويسكن في برلين في المانيا اختار الحياة لتكون مدرسته من أهم إعجاباته الكاتب الصحفي أحمد الشيخ
ومن اهم مانقشه على جدار الحياة في صفحته تلك العبارة المؤثرة احذر من الذين يسامحون كثيرًا فإنهم إن رَحلوا لن يعُودوا أبدًا !،ومن أجمل كتاباته
انا رجل كالمطر ..
اغيث الورد بقطرات النّدى ..
ولكن لا استطيع منح الزهر الحياة ..
اغيث الورد بقطرات النّدى ..
ولكن لا استطيع منح الزهر الحياة ..
وكتب :
لا ينقصُ من حياتنا إلاّ ما انقضى صلاحيته ..
ولا يبعد عنها إلاّ ما لا نفع منه ..
ولا يرحل منها جاحداً ... إلاّ من لا يستحق البقاء بالقرب منّا ..
فلا حزن عن من باعنا بالرخيض بعدما كان يساوي الكون وأكثر
ولا يبعد عنها إلاّ ما لا نفع منه ..
ولا يرحل منها جاحداً ... إلاّ من لا يستحق البقاء بالقرب منّا ..
فلا حزن عن من باعنا بالرخيض بعدما كان يساوي الكون وأكثر
يهوى الخواطر والكتابات الأدبية وله إهتمامات بالصوالين الثقافية وله أصدقاء وصديقات ، ليتنا نعرف إسمه الحقيقي وان بات مختفيا وان كنا نشعر أنه فلسطينى الأصل لاهتماماته بالشأن الفلسطيني تحياتنا لسفير المحبة
الأسبوع القادم مع صفحة الممثلة حلا
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم