- قصتى مع عصابة الخمور في خميس مشيط ورصد لنجوم الرياضة
كتب : ناصر غالب القحطاني :
القاء القبض على العمري ؟
خبر عاجل: أحد المطلوبين الستة والعشرين يسلّم نفسه اليوم عسير (الوفاق) …
علمت " الوفاق " من مصادرها الخاصة أن أحدالمطلوبين الستة والعشرين سلّم نفسه للسلطات الأمنيةالسعودية اليوم الاثنين 10 جمادى الاولى بعد خطاب خادم الحرمينالشريفين الذي أعطى مهلة شهر للمطلوبين لتسليم أنفسهم والعفو عنهم بعد محاكمته شرعاً وهو المطلوب عثمان مرضى ال مقبول العمري الذي سلك نفسه للجهات الأمنية في حلباء بنى عمرو جنوب السعودية , وتم ترحيله الى جده طبقالمصادرنا الخاصة .
الساعةالثانية عشروالنصف ظهراً بتوقيت مكةالمكرمة تاريخ النشر : 10/5/1425هـ:
الساعةالثانية عشروالنصف ظهراً بتوقيت مكةالمكرمة تاريخ النشر : 10/5/1425هـ:
كان هذا الخبر الذي انفردت به صحيفة الوفاق آنذاك حينما كنت اراسل الموقع باسم (…….)
كان لجوئي إلى الاسم المستعار لعدة احتياطات أمنيه واعتبارات أخرى أما وان الموقع بكل اسف قد توقف فلم تعد هناك حاجة لإخفاء هذه الحقيقه لقد كنت في اتصالات حينها بمصادر لى في النماص وتابعت الحدث وحينما جمعت كافة المعلومات قمت بحقن الخبر وإرساله ليبث بعد لحظات فتنقله قنوات فضائيه اذكر منها قناتي الجزيرة والعربية ثم فيما بعد استطعت الحصول على حديث للمطلوب وأقارب المطلوب العمري الذي شعر ب"غلطته" الآن وعرف الطريق الصحيح ويمارس دوره الوطني ألان كمواطن بعد إن عرف اثر الأفكار الضالة المنحرفة واذكر إني استطعت الحصول على حديث لاحد أقاربه بل هو الذي اقنع العمري بتسليم نفسه ونجحت جهوده وتكللت بالنجاح ثم تابعت الحدث للصحيفة الورقيه التي كنت اعمل فيها وقطعت مسافة تقدر بقرابة ال100 كلم وهى المسافة التي تفصل بين أبها والنماص للقاء أسر ة العمري وبث معلومات للموقع الخبري الالكترونى كان حدث لاينسى في ذاكرتي الصحفية ومن ابرز المحطات في حياتي الصحفية
القويعى والتراث :
قبل سنوات عده كنت اراسل صفحة التراث بجريده الرياض وكان يشرف عليها حينذاك على ما اذكر الأستاذ سعد القويعي كانت صفحة جميلة تعنى بالموروث الشعبي وكان للاستاذ سعد جهد يشكر عليه من خلال الصفحة واذكر إن الصفحة كانت تنشر في العدد الأسبوعي للصحيفة واذكر إن العدد الأسبوعي كان ينشر في حجم صغير ثم اختفت الصفحة بعد ذلك بفترة لاادري ماهو السبب أنما عشقي للموروث الشعبي هو ماجعلنى عاشق دائم لمتابعة صفحات التراث والموروث الشعبي
مجلة الأمن ومحطة أخرى :
بدأت أراسل مجلة الأمن التي تصدر من وزارة الداخلية وحيث تلقيت دعوة كريمه من الزملاء الأعزاء في المجلة للمشاركة بمواد تحريرية واذكر أني قد بعثت بعدة تحقيقات صحفيه تتحدث عن الشباب نشرت في مساحات جيده ثم تلقيت بعد ذلك خطاب شكر من الأستاذ الدكتور الرائع سعود المصيبيح لمشاركتي بالمجلة التي اتشرف بالانتساب إلى طاقم تحريرها إلا انه في الفترة الماضية لم تسعفني ظروفي للاستمرار في المجلة وهنا أسجل شكري للزميل الأستاذ خالد بن محمد الهزاع من المجلة لتعاونه الدائم معي وكل الزملاء بالمجلة وان كنت أتمنى إن يكون هناك رابط اوموقع للمجلة على شبكة الانترنت
ذكريات في البلاد ؟؟
الزميل الأستاذ عبد العزيز الصعب شاعر وصحفي بارع خاصة في مجال الأدب والموروث الشعبي وهو غنيا عن التعريف ومن مشاكستنا الصحفية أنا وأبا سعود كان هناك جدال بيني وبينه حول الصحافة والصحفي ونشرت في صحيفة البلاد وتحديدا الصفحة الفنية التي كان يشرف عليها الأستاذ سهيل طاشكندى واستمر الجدال مع الزميل من خلال زاويته ومن خلال زاويتي والتي اذكر كان اسمها في محيط الصراحة وكان الزميل بحنى عسيري يكتب معنا في نفس الصفحة فحاول تهدئه حدة النقاش بيني وبين زميلي الصعب ومضت الأيام إلا اني لازلت اعتز بصداقة الرائع عبد العزيز فهو صحفي يواصل خطواته كما واصل إبداعاته من خلال القصيدة كم كنت أتمنى إن أسجل حضوري لأمسية شعرية تليق بقامة عبد العزيز الصعب بابها ولازلنا على الوعد يا ابا سعود
قصة الغرامه الماليه ؟؟
رفع احد معالجي الرقية الشعبية في أبها دعوى على لدى جهات التحرير في الجريدة التي كنت اعمل فيها بحجة نشر اسمه الصريح في خبر نشر على الصفحة الاخيره حيث تم استدعاؤه من اجل علاج حالة مس في إحدى قرى عسير ومنزل يحترق في كل يوم بالنار واعترض على نشر اسمه الصريح رغم إن لدى من الوثائق مايشير إلى موثوقية الخبر المهم وصلت الدعوى إلى جهاز التحرير ثم إلى مقام وزارة الإعلام آنذاك ولان الرجل اعترض بقوة الحجة على نشر اسمه الصريح فقد تم تغريمى بثلاثة آلاف ريال على ما اذكر تم دفعها للوزارة مضطرا ! كان هذا الموقف من المواقف التي لن أنساها في تجربتي الصحفية بل هى تؤكد لي أهمية توثيق المصدر قبل النشر والا فان هناك من يتجاوبك معك كصحفي ويجيبك على أسئلة الفضول الصحفي لديك وحينما ينشر الخبر بشكل بارز فانه يخاف على نفسه ولاجل ذلك درسنا في الصحافة إن هناك أنواع من الناس تتجاوب مع العمل الصحفي هناك من يتجاوب بدون تردد وهناك من يتردد في التجاوب معك وهناك من يشعر بالقلق وحينما ينشر الموضوع ينفى ماقاله وهذه الأخيرة حالات تواجه زملاء المهنة وانأ شخصيا قد عانيت منها كثيرا وكثيرا ماتعرضت للمسائلة ومشاكسات بعض الأشخاص والمسئولين في منطقة عسير تجاه ماكنت قد نشرته إلا إن الصحفي لابد إن يهئ نفسه للتعامل مع أنواع وأصناف المصادر الإخبارية وخاصة المصادر الأمنية
وقفة خاصة :
ناصر مضحى الحربي كان اسم ولازال في ذاكرتي كان يكتب مقالات في اليوم وخاصة المقالات الاجتماعية وتعرفت على الرجل حينما اتى في زياره إلى الخميس وأدركت إن ناصر شاب موهوب وطموح لم يجد فرصة الرعاية في الصحافة بعد ذلك كنت قد اقترحت عليه إن ينظم إلى مكتب البلاد بالدمام وانتظم معهم حينما كان مدير المكتب الزميل الرائع معيض الحسينى وكان عدد من الزملاء الرائعين امثال حمود الزهرانى وفواز وغيرهما ولا ادري إلى اين حطت الرحال بالزميل ناصر بعد ذلك وبالمناسبة اذكر انه كانت لي مداخلات في صفحة الراي باليوم وكان هناك موضوع اجتماعى كنت في مداخلات فيه مع عدد من الكتاب والكاتبات واذكر منهن الصحفية الرائعة ليلى باهمام
عصابة الخمور بالخميس؟
تلقيت اتصالا من مواطن بخميس مشيط يفيد بان هناك مجموعة من الشباب يقومون ببيع الممنوعات في شارع يطلق عليه شارع (الخرازين) بجوار وادى عتود يريد إجراء تحقيق صحفي لكشف هذه العصابه اتفقت مع المصور للذهاب إلى الموقع طبعا دخلنا الموقع خفيه دون إن نكشف هويتنا الصحفية كان مرافقنا نفس المواطن معنا أشار علينا إن نصعد مبنى سكنى تحت الإنشاء في نفس الشارع ليتمكن الزميل المصور من اخذ لقطاته بحريه للعصابة وهى تقوم بتمرير الممنوعات صعدنا إلى الطابق الرابع تقريبا وتمكن المصور من اخذ لقطات خفيه لشباب يحضرون المسكرات في أكياس بلاستيك فيضعونها في برميل نفايات اكرمكم الله فيأتى الزبون لاخذ هذا الكيس من نفس البرميل وبالكيس كما اتضح لنا خمور وهكذا يتكرر المشهد وبعد إن التقط المصور اللقطات فكرت في اخذ لقطات قريبه لشخصيات بعض إفراد العصابة انهينا مهمتنا الأولى بسلام ثم استطعنا الخروج من الشارع وبعد فترة زمنيه لاتتجاوز النصف الساعة عدنا إلى نفس الشارع ولكن هذه المره كشفنا هويتنا كصحافيين قمت بتسجيل لقاءات صحفيه مع بعض أصحاب المحلات في الشارع على انا موضوعنا الصحفي يتحدث عن الشارع وعن سوء النظافة فيه وهكذا اقتربت من احد أفراد العصابة كان شابا يصل عمره إلى قرابة ال20 عاما اسمر اللون بادرته بالسؤال حول الشارع ومقترحاته حول الشارع طبعا كنوع من التمويه بدى عليه الارتباك ولكن استطاع المصور إن يلتقط صورا قريبا له وبعد إن انهينا المهمة ودعنا مرافقنا وعدنا إلى المكتب بدأت في إجراء اتصالاتي بالمسئولين اتصلت بمدير شرطة الخميس وتجاوب مشكورا معنا كذلك مدير هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وبعد اكتمال المادة الصحفية تم إرسالها إلى الجريدة وهنا اعترض نائب رئيس التحرير في تلك الجريده جريدة (…) على نشر التحقيق حينها قررت إن أتقدم باستقالتي إن لم ينشر الموضوع تدخل مدير تحرير واقنع نائب رئيس التحرير بنشر الموضوع ونشر على مساحة النصف صفحة تقريبا وترك ردود أفعال رسميه وأمنيه وتم نقل مدير شرطة الخميس إلى موقع آخر بعد نشر الموضوع لاسيما وان الشارع ذلك كان يقع خلف مبنى شرطة وسط البلد كان ذلك التحقيق الصحفي من التحقيقات الصحفية التي اعتز بها (مهنيا) لكنني ندمت إن التحقيق نشر في تلك الجريدة !!
أسماء في ذاكرتي الصحفية :
*الزميل: حسين بلحارث كان مدير مكتب اليوم بنجران وكنت حينها اعمل محرر بمكتب اليوم بالخميس ثم أبها كانت هناك اتصالات تجرى بينى وبين الزميل حسين كان ولازال ينبض بعطائه الصحفي ولكنه عانى كثيرا من عدم الدعم غيابه عن نجران كان له اثر إعلامي
*الزميل :عبد الله المانع مسئول تحرير جريدة (…) في المنطقة الشرقيه من الأسماء الرائعة التي اعتز بصداقتها لمست فيه حبه وشغفه للعمل الصحفي لكننى قلت له ذات مره انى أشفق عليك ياعبدالله من جريدتك ؟؟؟
*الزميل : عاطف زيدان جريدة أخبار اليوم المصرية لم أزل أتذكر توجيهاته ونصائحه لي حينما عملت معه في مكتب اليوم بابها خسرته اليوم ولن أنساه
الأسبوع القادم بإذن الله قصتى مع الصحفي شاكر عبدالعزيز
نجوم الرياضة في رصد صحفي :
تشرفت في صحيفة النادي التى كان يرأس تحريرها الأستاذ القدير صالح العمودي بتحرير صفحة أطلق عليها "بروفايل" وكلفت بالكتابة عن ابرز نجوم الأمس نجوم الكرة السعودية فكتبت عن اللاعبين صمدو وحسين البيشي ووليد عبدالله والحسن اليامي وغيرهم في كتابات وصفت بالمؤثرة ولاقت ردود أفعال كبيرة جدا
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم