أدون بالأخضر
بقلمي الكتروني على صفحة الويب
تضامناً مع راية التوحيد ثم المليك ثم الوطن مقاله في الزاوية الخضراء بزوايا
الإخبارية وأتمنى إن لا تكون قلوبنا سوداء لعرق أو لمذهب أو للون أو لفكر إنما
خضراء وطن وضاد أمه ودين إسلام بوسطية “نعم للمركزية لا
لطرفيه.
بما أن ألنت أصبح إحدى وسائل الإعلام الأقوى من خلال
المنتديات والمتلقيات الصحف الإلكترونية وبخاصية كم التعددية التخصصية التي تنتقد
أي جانب اجتماعي أو سياسي أو فكري وأنا متأكد بأن كثير من المسؤولين يتتبعون نتاج فكر تلك الأقلام ثم يستخلصون
الجديد والمفيد في هذا الفضاء الفسيح
ما يحاكي العقل وليس الجسد ينتهي به
المطاف في عين القارئ باللغة الشمولية الفكرية إلي ( الرائية او المعية ) ونحن هنا لو حكمنا
الواقعية والعقلانية فسوف ينتهي بنا الأنصاف إلى المعية بنسبة 90% بما كنا شاهدين
عيان عليه من خلال العمل الإحترافي
لرؤساء التحرير في تلك الصحف
الإلكترونية عندما فتح لهم الفضاء المنصف الفرصة ليتجاوزونا " لوبي " الهرمي
لعواجيز الورقية" والذين كانوا عائق أمام تلك الإبداعات الإدارية الناجحة
بالإقصائية من إدارة الهرم الكهولي
ليقتلوا تلك المواهب بتهميشهم في الصحافة الورقية عبر وظائف هامشية وعندما اتيحت
لهم الفرصة من خلال الصحافة الإلكترونية وعملوا مواقع صحفية
إلكترونية نجحوا نجاح باهر من خلال
ما يقدمونه من عمل إحترافي صحفي حتى
هناك شباب لم يسبق لهم العمل الصحافي الورقي ولكن يوجد لديهم الميول الصحفي وعندما نجحوا من خلال الإحترافية لرئاسة
التحرير تلك الصحف الإلكترونية مثل صحيفة "سبق "وصحيفة "صدى" ونحن نرى العمل
الإحترافي الصحفي برئاسة التحرير من الوجه الإعلامي الإبداعي / ناصر غالب عبر موقع "زوايا الإخبارية" كانوا مطلب
لكثير من الصحف ويشار إليهم بالبنان ورأينهم عبر ما قدموه من عمل إبداعي صحفي من
خلال عملهم الهرمي لتحريري لتلك المواقع ولو عرضوا أنفسهم في العمل الصحفي الورقي
قبل أنصاف الفضاء لهم لكان وظفوهم عواجيز الصحافة الكلاسيكية الورقية وظائف هامشية مراسلين أو سائقين أو صفافين صف (نسخ ) أو رجال أمن صناعي
فعواجيز الصحافة العمرية والفكرية يريدون أن تبقى الصحافة الكلاسيكية الورقية ليبقوا يتبوأ
رئاسة تحريرها وباقي الشللية على إهرام الأقسام في الهيكلة التحريرية من كُتّاب رأي
وغيرهم وتهميش الكفاءة الصحفية ولكن الصحافة الإلكترونية
أثبتت بأن هناك من هو أكفاء منهم مع إشراقة شمس الصحافة الرقيمة رسمت لنا الشكل الهندسي
الرياضي بالمفهوم النصي “خطي التوازي
” أيهما يسبق الآخر خط عصر النهضة لصحافة إلكترونيه الشبابية والإبداعية بأي عمر
كانت أو عصر الكلاسيكية والكهولية الورقية الوبية أتمنى أن يتركون المكابرة ويغلقون
صحافتهم الكهولية الورقية كما أغلقوا رؤساء تحرير المجلات الورقية مجلاتهم ثم
يتركون الصحافة للعمل الإبداعي لمن يهوى العمل الأدبي الصحفي لأن كل " محرر هو صحفي
وليس كل صحفي محرر" وهنا يخرج من دائرة المهنية الصحفية أحدى الصحف الكترونية
قراؤها في اليوم الواحد يتجاوزا( اثنين مليون ) قارئ من أنحاء العالم من هنا اتحدى
أي صحيفة ورقية تبيع " 500" ألف نسخة في اليوم أضف إلى ذلك القراءة الإقليمية
للورقية وأصبح لدى القارئ عقدة قرائية من الورقية والتي حتى لها موقع إلكتروني
موازي للورقي بسبب سياسية وتوجه
رؤساء تلك الصحف فكرياً والرقابة
الإعلامية والتي تحد من الحرية الصحافية لكُتّاب الرأي إضافة الى عدم خاصية رأي
الكاتب ورأي المتلقي وجماليات الأخبار بصوره المتحركة صوت وصوره عبر ربط القارئ
بالمشاهدة عبر الموقع الشهير "اليوتيوب" وكما هو معروف ما يكتب في الورقية ينقل على
موقعها الإلكتروني فتبقى بنفس السياسية التحريرية الإقصائية وبنفس الوجيه القابعة
منذو عشرات السنين فهي بنفس السياسية التحريرية كانت ورقية أو الإلكترونية وبعد تلك المفارقات تأخذ الشكل الهندسي
الرياضي “خطي التوازي ” أيهما يسبق الآخر خط عصر النهضة لصحافة الإبداعية إلكترونيه
أو عصر الكلاسيكية وسياسية التحريرية
الكهولية الورقية يتضح لنا بأن خط الرقمية الإبداعية يتقدم على الورقية الكهولية بالقاعدة
الرياضية “خطي التوازي أيهما يسبق
الآخر”.
صدقت الصحف الالكترونيه ريحتنا
ردحذفكلمات تثلج القلب وقلم يعبر عن الاحساس وصدق المشاعر في القريب العاجل سوف نراك من الكتاب الذين تفخر بهم المملكه العربيه السعوديه بل الوطن العربي بأجمعه .
ردحذفجميل وحب الوطن دائما في قلوبنا
ردحذفانت كاتب رائع واتمنى لك التوفيق .
التقنية الرقيمة نقطقة تحول في حياة البشرية في الاسواق الكترونية ضربت ما يسمى بمكاتب العقار الواقعية المعاهد التعليمة ضربت المعاهد التعليمة الواقعية المتخصصة بتعليم الانجليزية المنتديات الادبية سواء كانت قبلية او مناطقية ضربة بالاندية الادبية الواقعية الصحف الإلكترونية ضربت الصحف الورقية الاعلانات في المواقع الشهيرة في الانترنت ضربت الاعلانات في الواقعية والتي لها اماكن على الطرق وفي المباني في المدن الكبيرة المواقع التعليمة من خلال برنامج :اليوتيوب: الشهير غير في مجريات العليم الواقعي كثير فالجامعات الإلكترونية ضربت التعليم بالانتساب الانترنت حكاية ثم حكاية غيرت مفاهيم الحياة البشرية
ردحذف