عبير الشمري - القصيم :
شعرت المعلمة أمل المعيلي من مرات حيث كانت تعمل في متوسطة مرات بدنو أجلها حيث توفيت في الحادث المروع الذي وقع على طريق القصيم - مرات حيث كتبت على موقع "تويتر" قبل الحادث بأسبوع «غصة الوداع التي ستحدث بعد
أسابيع سترهقني كثيراً»، «ما نحن سوى عابرين سنمضي يوماً تاركين أحلامنا
وأوجاعنا ذكرياتنا.. يارب نسألك حسن الخاتمة»
وكانت المعلمة المعيلي قد تعرضت لحادث
مروري أثناء رجوعها في حافلة مع أربعة من زميلاتها مما أدى إلى وفاتها،
فيما تعرض الأربعة الأخريات إلى إصابات مختلفة، وحسب مدير إدارة القضايا في
إدارة التربية والتعليم في محافظة شقراء عبدالكريم السلوم، فإن إحدى
الحالتين ممن دخلن مستشفى شقراء العام نقلت إلى مستشفيات الرياض لإصابتها
الشديدة في الجمجمة، فيما بقيت حالة واحدة في المستشفي تتلقى العلاج
جثمان المعلمة الفقيدة أمل المعيلي يوارى الثرى بعد أن تمت الصلاة عليها بحضور جموع من المودعين والسنتهم تلهث بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة رحمها الله
آخر محطات "الفقيدة" العملية مشاركتها في حفل إختتام الأنشطة في مدرستها
كانت تشرف مع زميلات لها على الحفل وإبتسامتها تسبق خطاها ، كانت تشعر بالحماس في ذلك اليوم وكأنها تريد أن توصل رسالة الى زميلاتها أن تلك الفعالية آخر فعالية تشارك فيها في مدرستها إنها أمل المعيلي التى كانت رحمها الله تأخذ من أسمها شعار في حياتها اليومية حيث الأمل والإشراقة فكان آخر حفل في مدرستها كان غرة رجب الحالى وهو الحفل الختامي للأنشطة حيث كان للأمهات موعدُ لقاءٍ منتظر مع بناتهن في احتفال جميل توشحت فيه
منسوبات المدرسة أوشحة البهجة وأعدت له الإعداد الذي يليق باستقبالهن
لمشاركتهن فرحتهن بتخرج طالبات الصف الثالث المتوسط وكان للجميع أيضا موعد
مع التكريم لطالبات ومعلمات كان لهن حق التكريم وواجب التقدير في متوسطة مرات وكانت الفقيدة "أمل المعيلي " شاركت في الحفل وفق الخبر المنشور على موقع إدارة التعليم بشقراء لن تظل سوى ذكراها العطره ومواقفها المجملة وإبتسامتها التى كانت تزين وجهها الطاهر
آخر محطات "الفقيدة" العملية مشاركتها في حفل إختتام الأنشطة في مدرستها
 |
| صورة للخبر المنشور فى غرة رجب الحالي |
كانت تشرف مع زميلات لها على الحفل وإبتسامتها تسبق خطاها ، كانت تشعر بالحماس في ذلك اليوم وكأنها تريد أن توصل رسالة الى زميلاتها أن تلك الفعالية آخر فعالية تشارك فيها في مدرستها إنها أمل المعيلي التى كانت رحمها الله تأخذ من أسمها شعار في حياتها اليومية حيث الأمل والإشراقة فكان آخر حفل في مدرستها كان غرة رجب الحالى وهو الحفل الختامي للأنشطة حيث كان للأمهات موعدُ لقاءٍ منتظر مع بناتهن في احتفال جميل توشحت فيه
منسوبات المدرسة أوشحة البهجة وأعدت له الإعداد الذي يليق باستقبالهن
لمشاركتهن فرحتهن بتخرج طالبات الصف الثالث المتوسط وكان للجميع أيضا موعد
مع التكريم لطالبات ومعلمات كان لهن حق التكريم وواجب التقدير في متوسطة مرات وكانت الفقيدة "أمل المعيلي " شاركت في الحفل وفق الخبر المنشور على موقع إدارة التعليم بشقراء لن تظل سوى ذكراها العطره ومواقفها المجملة وإبتسامتها التى كانت تزين وجهها الطاهر
معلمات يرفعن برقية عزاءفي الفقيدة:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم