الإحساء / فريال الكليب :
تواصل الشؤون الصحية في محافظة الأحساء تقديم خدمات الصحية لضيوف الرحمن عبر مركزي المراقبة الوبائية في منفذي سلوى والبطحاء.
ويقوم المركزان بعمل عدد من الإجراءات الوقائية عبر مناظرة جميع القادمين من خلال المنفذين من مختلف الجنسيات وتحديد عدد الأفراد وتوزيعهم حسب الجنسية والتأكد من التطعيم ضد الحمى المخية الشوكية وبعض التطعيمات الأخرى حسب التعليمات المبلغة ويتم إعطاء العلاج الوقائي لكل من لم يسبق له التطعيم من قبل وكل من سبق تطعيمه خلال أقل من 10 أيام أو أكثر من ثلاث سنوات، وكل من يحمل بطاقة تطعيم ضد الحمى الشوكية ويقر بعدم حصوله على التطعيم الفعلي، وكذلك القادمين من دول الحزام الأفريقي.
كما يتم تقديم العلاج الوقائي للنساء الحوامل والبالغين والأطفال وتقديم أنشطة التوعية الصحية وتوزيع النشرات والملصقات على جميع الحجاج بمختلف لغاتهم، ومراقبة الأغذية التي مع الحجاج ومنع دخول الأغذية غير الملعنة، والتطعيم ضد الحمى الصفراء وتطبيق الإجراءات اللازمة لغير المطعمين حسب تعليمات الوزارة، وكذلك التطعيم ضد شلل الأطفال من خلال تطبيق التعليمات الخاصة بالدول المحددة التي يشترط أن يكون الحجاج مطعمين وتطبيق الإجراءات لغير المطعمين .
وتنفذ هذه المراكز عدد من الخدمات العلاجية تتمثل في توفير جميع الأدوية الإسعافية والأساسية وأدوية علاج الأمراض المزمنة، وتوفير الآلات والأجهزة الطبية اللازمة الضرورية لتقديم الإسعافات الأولية للحالات الحادة والطارئة وحوادث الطرق للحجاج وللعاملين في خدمتهم، وتشغيل عيادتين إحداهما للرجال والأخرى للنساء لتقديم الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية، إضافة إلى مناظرة جميع الحجاج القادمين ومتابعة أي شكوى مرضية أو مرض مزمن والاطمئنان على سلامتهم، وتوقيع الكشف الطبي على صاحب أي شكوى مع وصف العلاج اللازم له، أما الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية (مستوى ثاني) فإنه يتم تحويلها إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف كذلك يتم تحويل حوادث الطرق، إضافة إلى فحص وفسح الأدوية والمستحضرات الطبية التي مع الحجاج بالتنسيق مع موظفي الجمارك.
كما يتم متابعة الحالات الطارئة والإحالة حيث تم تجهيز مركز المراقبة الصحية للتعامل مع هذه الحالات والأطباء المنتدبين على درجة عالية من الكفاءة والتدريب في التعامل مع مثل هذه الحالات وذلك من خلال التعرف على الحالات الطارئة، والتشخيص المبدئي وتقييم وتحديد درجة خطورة الحالة، والإجراءات العاجلة والإحالة إذا احتاجت الحالة لذلك حيث تتوفر سيارة إسعاف بتقنية عالية ومتكاملة التجهيز.
كما تقوم صحة الأحساء بتقديم برنامج التوعية الصحية في المنافذ، ويتضمن تركيب اللوحات الإرشادية الكبيرة في الساحات المخصصة لاستقبال الحجاج، وفي أماكن تواجد الحجاج، وتوزيع المطويات التوعوية المتنوعة في الحافلات التي تقل الحجاج القادمين عبر المنفذين، وتوزيع النشرات التوعوية على الحجيج القادمين عبر المنفذين وبمختلف اللغات، إضافة إلى تشغيل أشرطة DVD باللغة العربية وبعض اللغات الأخرى لتوعية الحجاج، ويحتوي مركزي المراقبة الصحية بالمنافذ على ملصقات صحية ورسومات توعوية وقائية توضح السلوك الصحي، وفي حالة وجود طبيب لدى الحملة يتم التأكيد عليه بأهمية إلقاء محاضرات توعوية على الحجاج.
ويقوم المركزان بعمل عدد من الإجراءات الوقائية عبر مناظرة جميع القادمين من خلال المنفذين من مختلف الجنسيات وتحديد عدد الأفراد وتوزيعهم حسب الجنسية والتأكد من التطعيم ضد الحمى المخية الشوكية وبعض التطعيمات الأخرى حسب التعليمات المبلغة ويتم إعطاء العلاج الوقائي لكل من لم يسبق له التطعيم من قبل وكل من سبق تطعيمه خلال أقل من 10 أيام أو أكثر من ثلاث سنوات، وكل من يحمل بطاقة تطعيم ضد الحمى الشوكية ويقر بعدم حصوله على التطعيم الفعلي، وكذلك القادمين من دول الحزام الأفريقي.
كما يتم تقديم العلاج الوقائي للنساء الحوامل والبالغين والأطفال وتقديم أنشطة التوعية الصحية وتوزيع النشرات والملصقات على جميع الحجاج بمختلف لغاتهم، ومراقبة الأغذية التي مع الحجاج ومنع دخول الأغذية غير الملعنة، والتطعيم ضد الحمى الصفراء وتطبيق الإجراءات اللازمة لغير المطعمين حسب تعليمات الوزارة، وكذلك التطعيم ضد شلل الأطفال من خلال تطبيق التعليمات الخاصة بالدول المحددة التي يشترط أن يكون الحجاج مطعمين وتطبيق الإجراءات لغير المطعمين .
وتنفذ هذه المراكز عدد من الخدمات العلاجية تتمثل في توفير جميع الأدوية الإسعافية والأساسية وأدوية علاج الأمراض المزمنة، وتوفير الآلات والأجهزة الطبية اللازمة الضرورية لتقديم الإسعافات الأولية للحالات الحادة والطارئة وحوادث الطرق للحجاج وللعاملين في خدمتهم، وتشغيل عيادتين إحداهما للرجال والأخرى للنساء لتقديم الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية، إضافة إلى مناظرة جميع الحجاج القادمين ومتابعة أي شكوى مرضية أو مرض مزمن والاطمئنان على سلامتهم، وتوقيع الكشف الطبي على صاحب أي شكوى مع وصف العلاج اللازم له، أما الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية (مستوى ثاني) فإنه يتم تحويلها إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف كذلك يتم تحويل حوادث الطرق، إضافة إلى فحص وفسح الأدوية والمستحضرات الطبية التي مع الحجاج بالتنسيق مع موظفي الجمارك.
كما يتم متابعة الحالات الطارئة والإحالة حيث تم تجهيز مركز المراقبة الصحية للتعامل مع هذه الحالات والأطباء المنتدبين على درجة عالية من الكفاءة والتدريب في التعامل مع مثل هذه الحالات وذلك من خلال التعرف على الحالات الطارئة، والتشخيص المبدئي وتقييم وتحديد درجة خطورة الحالة، والإجراءات العاجلة والإحالة إذا احتاجت الحالة لذلك حيث تتوفر سيارة إسعاف بتقنية عالية ومتكاملة التجهيز.
كما تقوم صحة الأحساء بتقديم برنامج التوعية الصحية في المنافذ، ويتضمن تركيب اللوحات الإرشادية الكبيرة في الساحات المخصصة لاستقبال الحجاج، وفي أماكن تواجد الحجاج، وتوزيع المطويات التوعوية المتنوعة في الحافلات التي تقل الحجاج القادمين عبر المنفذين، وتوزيع النشرات التوعوية على الحجيج القادمين عبر المنفذين وبمختلف اللغات، إضافة إلى تشغيل أشرطة DVD باللغة العربية وبعض اللغات الأخرى لتوعية الحجاج، ويحتوي مركزي المراقبة الصحية بالمنافذ على ملصقات صحية ورسومات توعوية وقائية توضح السلوك الصحي، وفي حالة وجود طبيب لدى الحملة يتم التأكيد عليه بأهمية إلقاء محاضرات توعوية على الحجاج.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم