زوايا : متابعات: كمال محمود
نجح المقدم وأخصائي المختبر الجنائي طارق أحمد الغبان في كشف غموض الكثير من الجرائم الجنائية التي نتج عنها القبض على مرتكبيها وبحسب معلومات نشرتها صحيفة "عكاظ" لغبان من مواليد محافظة الوجه التابعة لمنطقة تبوك عام 1390هـ. تلقى تعليمه في مسقط رأسه ثم انتقل إلى المنطقة الشرقية حيث حصل من جامعة الملك فيصل في الأحساء على درجة البكالوريوس، ليلتحق بعدها بكلية الملك فهد الأمنية.
وبدأ المقدم الغبان حياته العملية ملازما في إدارة الأدلة الجنائية في منطقة الرياض شعبة المختبرات الجنائية حتى تم نقله إلى شرطة منطقة تبوك مديرا للمختبرات الجنائية في إدارة الأدلة الجنائية، إضافة إلى عمله فاحصا في قسم الكيمياء الجنائية والسموم والمخدرات والفحوص الحيوي، كما كلف برئاسة لجنة فحص السموم لقطاع الأمن العام.
وشارك الغبان في مركز القيادة والسيطرة لأمن الحج لمدة خمسة عشر عاماً، ثم في مركز القيادة والسيطرة لأمن العمرة مدة عامين.
وحصل المقدم الغبان على نوط الأمن للمرة الثانية، الإنقاذ، المئوية، الإتقان، ونوط الحج للمرة الثانية، كما حصل على ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة للمرة الثانية إضافة إلى العديد من الدورات التدريبية التخصصية
وبدأ المقدم الغبان حياته العملية ملازما في إدارة الأدلة الجنائية في منطقة الرياض شعبة المختبرات الجنائية حتى تم نقله إلى شرطة منطقة تبوك مديرا للمختبرات الجنائية في إدارة الأدلة الجنائية، إضافة إلى عمله فاحصا في قسم الكيمياء الجنائية والسموم والمخدرات والفحوص الحيوي، كما كلف برئاسة لجنة فحص السموم لقطاع الأمن العام.
وشارك الغبان في مركز القيادة والسيطرة لأمن الحج لمدة خمسة عشر عاماً، ثم في مركز القيادة والسيطرة لأمن العمرة مدة عامين.
وحصل المقدم الغبان على نوط الأمن للمرة الثانية، الإنقاذ، المئوية، الإتقان، ونوط الحج للمرة الثانية، كما حصل على ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة للمرة الثانية إضافة إلى العديد من الدورات التدريبية التخصصية
الصورة : المقدم : غبان
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم