0

جميله الخمعلي- سوريا:

15 آذار (مارس) 2011: قوات الأمن تفرق تجمعا صغيرا لمواطنين احتجوا بسوق الحميدية بدمشق على إهانة أحد الضباط لسائق سيارة أجرة.
16 آذار (مارس): قوات الأمن السورية تفض تجمعا ضم نحو 150 محتجا في دمشق حملوا صورا لأقاربهم المسجونين.
18 آذار (مارس): قوات الأمن تقتل تسعة متظاهرين في مدينة درعا جنوب سورية، بعد احتجاجات على اعتقال أطفال كتبوا شعارات مناهضة للنظام على الجدران. واعتبرت أحداث درعا الشرارة التي أطلقت مشاعر الحنق ونقلت الحراك إلى مدن سورية أخرى.
19 نيسان (أبريل): الحكومة السورية تقر برفع حالة الطوارئ التي استمرت 48 عاما.
22 نيسان (أبريل): جماعات حقوقية تقول إن قوات الأمن ومسلحين موالين للرئيس بشار الأسد قتلوا 170 محتج على الأقل.
23 أيار (مايو): الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على الرئيس الأسد، وعلى تسعة آخرين من كبار مسؤولي الحكومة.
31 تموز (يوليو): الدبابات السورية تقتحم حماة بعد حصار دام شهرا، ما أسفر عن سقوط 80 قتيلا على الأقل.
2 أيلول (سبتمبر): الاتحاد الأوروبي يفرض حظرا على مشتريات النفط السوري.
2 تشرين الأول (أكتوبر): المعارضة السورية تعلن من اسطنبول، عن تشكيل "المجلس الوطني السوري" المعارض، برئاسة برهان غليون.

12 تشرين الثاني (نوفمبر): جامعة الدول العربية تعلق عضوية سورية.
27 تشرين الثاني (نوفمبر): الدول العربية تصوت لصالح فرض عقوبات اقتصادية على النظام السوري.
30 تشرين الثاني (نوفمبر):  تركيا تعلق كل التعاملات المالية الائتمانية مع سورية وتجمد أرصدة الحكومة السورية.
7 كانون الأول (ديسمبر): الأسد ينفي إصدار أوامر بقتل المتظاهرين السلميين ويقول لقناة "ايه بي سي" الأميركية إن الزعيم "المجنون" فقط هو الذي يقتل أبناء شعبه.
19 كانون الأول (ديسمبر): سورية توقع على خطة سلام صاغتها جامعة الدول العربية وتوافق على السماح بدخول مراقبين للبلاد.
27 كانون الأول (ديسمبر): مراقبون يقولون إنهم لم يروا شيئا "مروعا" خلال أول زيارة لحمص، مع تنظيم 20 ألف شخص احتجاجات هناك.
10 كانون الثاني (يناير) 2012: الأسد يقول إنه لن يتنحى.
22 كانون الثاني (يناير): الجامعة العربية تحث الأسد على التنحي وتسليم السلطة إلى نائبه، وسورية ترفض في اليوم التالي.
- المملكة العربية السعودية تنسحب من بعثة المراقبة، وتقول إن سورية لم تتخذ خطوات لتنفيذ خطة سلام الجامعة.
24 كانون الثاني (يناير): مجلس التعاون الخليجي يعلن عن نيته سحب 55 مراقبا له من بعثة المراقبة التي كانت تضم 165 عضوا. وسورية توافق على تمديد مهمة البعثة شهرا.
28 كانون الثاني (يناير): الجامعة العربية تعلق عمل بعثة المراقبة بسبب تدهور العنف ودمشق تنتقد هذه الخطوة وتقول إنها محاولة للتشجيع على التدخل الأجنبي.
31 كانون الثاني (يناير): القوات الحكومية تستعيد السيطرة على الضواحي الشرقية للعاصمة، بعد انسحاب "الجيش السوري الحر" المعارض بعد ثلاثة أيام من القتال، وقال نشطاء أن الاشتباكات أسفرت عن سقوط 300 قتيل على الأقل.
4 شباط (فبراير): روسيا والصين تستخدمان حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يدعو إلى تنحي الأسد، دعمته الجامعة العربية.
6 شباط (فبراير): الولايات المتحدة تعلن أنها ستغلق سفارتها في دمشق بسبب تدهور الأوضاع الأمنية.
7 شباط (فبراير): وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يزور دمشق برفقة مدير هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية ميخائيل فرادكوف ويقول إن الأسد طمأنه على التزامه بالسعي إلى إنهاء العنف من كل الأطراف.
12 شباط (فبراير): جامعة الدول العربية تدعو إلى تشكيل قوة حفظ سلام مشتركة بين الأمم المتحدة والدول العربية وفتح "قنوات اتصال مع المعارضة السورية".
16 شباط (فبراير): الجمعية العامة للأمم المتحدة توافق على قرار يصدق على خطة الجامعة العربية، التي تدعو الأسد إلى التنحي.
23 شباط (فبراير): كوفي عنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة يصبح مبعوثا للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية.
24 شباط (فبراير): وزراء خارجية أكثر من 50 دولة يلتقون في تونس، لافتتاح اجتماع "أصدقاء سورية". وروسيا والصين تقرران عدم الحضور.
28 شباط (فبراير): الأسد يصدر مرسوما ببدء العمل بدستور جديد، بعد أن قال مسؤولون أن نحو 90 في المائة من الناخبين أيدوه في استفتاء 26 فبراير. ورفض معارضون ودول غربية الإصلاحات والاستفتاء الذي وصفوه بأنه "مهزلة".
- الاتحاد الاوروبي يفرض عقوبات جديدة على سبعة وزراء سوريين ويجمد أرصدة للبنك المركزي السوري.
- الأمم المتحدة تقول أن "أكثر من 7500 شخص" قتلوا في سورية.
1 آذار (مارس): موسكو وبكين وهافانا تصوت ضد قرار مجلس حقوق الإنسان بشأن سورية، طالب الرئيس السوري بشار الأسد بإزالة العوائق التي تحول دون إيصال مساعدات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية.
2 آذار (مارس): فرنسا تعرب عن نيتها إغلاق سفارتها في دمشق، وتعلن عن استعدادها تقديم الدعم للمعارضة السورية، في حال أعطتها الأمم المتحدة الضوء الأخضر.
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يعلن عن تلقيه "تقارير مروعة " من حمص.
3 آذار (مارس): دبلوماسيون يتسلمون في دمشق جثتي صحفية أميركية ومصور فرنسي قتلا خلال قصف حي بابا عمرو بمدينة حمص.
4 آذار (مارس): المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تعلن عن هروب ألفي لاجئ من العنف في سورية، وعبورهم الحدود إلى شمال لبنان.
10 آذار (مارس): وزير الخارجية القطري يدعو للاعتراف بالمجلس الوطني السوري وإلى إرسال قوات عربية ودولية إلى سورية.

-وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يعلن عن التوصل إلى موقف عربي-روسي مشترك من خمس نقاط لتسوية الأزمة السورية.
- كوفي عنان مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية يلتقي الأسد في دمشق، والأخير يخبره بأن "أي حوار سياسي أو عملية سياسية لا يمكن أن تنجح بوجود مجموعات إرهابية مسلحة تعمل على إشاعة الفوضى وزعزعة استقرار البلاد".
13 آذار (مارس): منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية تكشف عن زرع السلطات السورية ألغاما في طريق هرب اللاجئين.
- الأمم المتحدة تعلن عن نيتها إرسال مراقبين إلى الدول المجاورة لسورية، من أجل توثيق "الأعمال الوحشية" في سورية.
14 آذار (مارس): روسيا توجه انتقادات غير مسبوقة للأسد وتعتبر أنه "لا يتعاطى دائما مع المقترحات الروسية في الوقت المناسب".
- السعودية وإيطاليا تسحبان دبلوماسييهما من سورية.
- رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون يحذر أعضاء القيادة السورية من أن حملتهم القمعية يمكن أن تعرضهم لمحاكمات تتعلق بارتكاب جرائم حرب.
ومازالت دماء السوريين الطاهرة مستهان بها امام مرئى العالم و المسلمين اجمع ...

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم

 
الى الاعلى