الرياض (زوايا) سارة الأسمري
قالت لـ زوايا وكيلة جامعةو الأميرة نورة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الدكتورة نائلة بنت عبدالرحمن الديحان أن الجامعة قامت بمعايدة أسر السجناء والمفرج عنهم ونزيلات دور رعاية المسنات والأيتام بمجموعة من البرامج لإدخال الفرحة بالعيد لقلوب هذه الفئات .
واستحدثت الجامعة من خلال احتضانها لجانب من الفعاليات النسائية بالتعاون مع أمانة منطقة الرياض مجموعة من الفعاليات الجديدة تشمل معرضاً للأنشطة التراثية يعرض لمنتجات النساء من الصناعات اليدوية والمشغولات التراثية , بهدف دعم جهود تسويق مشروعات الأسر المنتجة .
وأوضحت أن برنامج احتفالات العيد للنساء والأطفال يجسد مبادرات الجامعة في خدمة المجتمع بما يدعم التماسك الاجتماعي ويوثق مبدأ المواطنة من خلال عدد من الفعاليات أبرزها أوبريت " عروس المجد " تؤديه طالبات الجامعة من تأليف الشاعرة لمياء العقيل, وبالإضافة إلى أوبريت بعنوان " أغصان الوطن" من تأليف الدكتور ملحة الحربي حيث يلقي الضوء على ما قدمته الدولة في مجال تعليم الفتاة السعودية, بالإضافة إلى عدد من المشاهد التمثيلية التي تناقش مخاطر ظاهرة التسول وضرورة مكافحتها .
وقالت مدير إدارة تخطيط وتنمية البيئة بجامعة الأميرة نورة الدكتورة مها بنت أمين خياط نائبة المشرفة على احتفالات العيد بالجامعة أن الاستعدادات لاستقبال النساء والأطفال في العيد بدأ منذ وقت مبكر , على أساس من الوعي بأهمية الترفيه الهادف في مثل هذه المناسبات الطيبة, بتهيئة الساحات الخارجية التي تشهد ألعاباً متنوعة للأطفال وركن لتلوين وجوههم, وتلوين الرمل , وأركان لتناول الوجبات الخفيفة والحلويات وركن خاص لهدايا العيد .
واستحدثت الجامعة من خلال احتضانها لجانب من الفعاليات النسائية بالتعاون مع أمانة منطقة الرياض مجموعة من الفعاليات الجديدة تشمل معرضاً للأنشطة التراثية يعرض لمنتجات النساء من الصناعات اليدوية والمشغولات التراثية , بهدف دعم جهود تسويق مشروعات الأسر المنتجة .
وأوضحت أن برنامج احتفالات العيد للنساء والأطفال يجسد مبادرات الجامعة في خدمة المجتمع بما يدعم التماسك الاجتماعي ويوثق مبدأ المواطنة من خلال عدد من الفعاليات أبرزها أوبريت " عروس المجد " تؤديه طالبات الجامعة من تأليف الشاعرة لمياء العقيل, وبالإضافة إلى أوبريت بعنوان " أغصان الوطن" من تأليف الدكتور ملحة الحربي حيث يلقي الضوء على ما قدمته الدولة في مجال تعليم الفتاة السعودية, بالإضافة إلى عدد من المشاهد التمثيلية التي تناقش مخاطر ظاهرة التسول وضرورة مكافحتها .
وقالت مدير إدارة تخطيط وتنمية البيئة بجامعة الأميرة نورة الدكتورة مها بنت أمين خياط نائبة المشرفة على احتفالات العيد بالجامعة أن الاستعدادات لاستقبال النساء والأطفال في العيد بدأ منذ وقت مبكر , على أساس من الوعي بأهمية الترفيه الهادف في مثل هذه المناسبات الطيبة, بتهيئة الساحات الخارجية التي تشهد ألعاباً متنوعة للأطفال وركن لتلوين وجوههم, وتلوين الرمل , وأركان لتناول الوجبات الخفيفة والحلويات وركن خاص لهدايا العيد .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم