وكالات : كمال محمود
تعرضت الصحفية لورا لوغن( 39 عاما) والتي تعمل كمراسلة صحفية الى الاعتداء والاغتصاب اثناء تغطيتها للاحداث في مصر، حيث تعالج الان في احدى المستشفيات في الولايات المتحدة الامريكية، ومن المنتظر مغادرتها المستشفى خلال الايام القادمة.
وبحسب ما نشرت المحطة الامريكية ليلة امس الثلاثاء فان لورا لوغن كانت تقوم بتغطية الاحداث الجارية في مصر، حيث كانت تتواجد في ميدان التحرير اثناء الاعلان عن تنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك وتسليم الدولة للجيش المصري، حيث تم الاعتداء عليها وعلى طاقم الحراسة الذي كان برفقتها من قبل 200 من المتظاهرين في الميدان، الامر الذي ادى الى انفصالها عن طاقم الحراسة لتجد نفسها بعد ذلك لوحدها ما ادى الى الاعتداء عليها ومن ثم اغتصابها.
واشارت المحطة ان مجموعة من النساء المصريات عثرت عليها وقامت بايصالها الى الجيش المصري الذي بدوره قدم لها الحماية، ومن ثم اتصلت على المحطة وغادرت القاهرة عائدة الى امريكا للعلاج في احدى المستشفيات.
يشار ان لورا لوغن تعتبر من اشهر واهم الصحفيات للشؤون الخارجية في محطة "سي.بي.اس"، حيث غطت الحرب على افغانستان والعراق وكذلك احداث مصر الاخيرة، وقد تم احتجازها مع طاقم التصوير الذي كان يرافقها من قبل الجيش المصري بداية الاحداث لمدة يوم، ومن ثم افرج عنها لتغادر الى الولايات المتحدة ولكنها عادت مرة اخرى الى القاهرة قبل سقوط الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
وبحسب ما نشرت المحطة الامريكية ليلة امس الثلاثاء فان لورا لوغن كانت تقوم بتغطية الاحداث الجارية في مصر، حيث كانت تتواجد في ميدان التحرير اثناء الاعلان عن تنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك وتسليم الدولة للجيش المصري، حيث تم الاعتداء عليها وعلى طاقم الحراسة الذي كان برفقتها من قبل 200 من المتظاهرين في الميدان، الامر الذي ادى الى انفصالها عن طاقم الحراسة لتجد نفسها بعد ذلك لوحدها ما ادى الى الاعتداء عليها ومن ثم اغتصابها.
واشارت المحطة ان مجموعة من النساء المصريات عثرت عليها وقامت بايصالها الى الجيش المصري الذي بدوره قدم لها الحماية، ومن ثم اتصلت على المحطة وغادرت القاهرة عائدة الى امريكا للعلاج في احدى المستشفيات.
يشار ان لورا لوغن تعتبر من اشهر واهم الصحفيات للشؤون الخارجية في محطة "سي.بي.اس"، حيث غطت الحرب على افغانستان والعراق وكذلك احداث مصر الاخيرة، وقد تم احتجازها مع طاقم التصوير الذي كان يرافقها من قبل الجيش المصري بداية الاحداث لمدة يوم، ومن ثم افرج عنها لتغادر الى الولايات المتحدة ولكنها عادت مرة اخرى الى القاهرة قبل سقوط الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم