الرياض : زوايا: رصد: تهاني الجهني وواس:
أجمع عدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء من الوزراء وأمراء المناطق والمسئولين على أن عودة خادم الحرمين الشريفين الى أرض الوطن هى فرحة كبيرة تسكن كل القلوب السعودية وأن مظاهر الفرح تترجم ما يكنه الشعب للمليك المفدى من محبة وإخلاص ، وفيما يلي يرصد موقع زوايا الإخباري تصريحات صحفية بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين الى أرض الوطن :
وقال سموه في كلمة بهذه المناسبة // إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ كان خلال مدة غيابه خارج الوطن يتابع شؤون الدولة الداخلية والخارجية ، ولم يغب لحظة عن متابعة أحوال المواطنين والاطمئنان عليهم والتوجيه الدائم بما يلبي احتياجاتهم ويحقق الخير لهم // .
وأضاف سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز // أن المملكة تشهد في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ منجزات تنموية عملاقة في كافة أرجاء الوطن وأنها مقبلة بإذن الله على المزيد من مشاريع الخير والنماء
وقدم سموه التهنئة لشعب المملكة العربية السعودية الذي يعيش فرحته الكبرى بعودة مليكه وقائد مسيرته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ.
واختتم سموه كلمته بحمد الله على سلامة خادم الحرمين الشريفين والدعاء له بأن يحفظه المولى عز وجل ويديم عليه الصحة والعافية ، وأن يمده بعونه وتوفيقه
و رفع صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم أسمى آيات التهاني لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وإلى الشعب السعودي الكريم بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى ولله الحمد والمنة
وقال سموه في كلمة له بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن من رحلته العلاجية وهو في أتم الصحة والعافية بحمد الله // إن الوطن يعيش اليوم مناسبة سعيدة في كل بيت ومدرسة بعد أن أسبغ الله تعالى عافيته وكرمه على قائد الوطن ووالد الجميع الذي أحب أبناءه المواطنين فأحبوه بكل مشاعرهم وأحاسيسهم ، وظلوا يتطلعون بلهفة وترقب إلى عودته ليكمل مسيرة العطاء والبذل من أجل الوطن والحفاظ على مكانته ومواصلة نهضته وعطاءه بخطى واثقة ومتطلعة إلى مزيد من الإنجازات الملموسة في جميع المجالات التي تخدم الشعب السعودي ومتطلبات الحياة الكريمة والآمنة التي ننعم بها بحمد الله وكرمه // .
وأضاف // إن مكانة بلادنا على الساحة الدولية اليوم مشهود لها بالتميز والصدارة انطلاقاً من موقع المملكة بوصفها مركز العالم الإسلامي وقلبه النابض وتنعقد عليها الآمال العريضة لخدمة الإنسانية من خلال تعاليم الدين الإسلامي الحنيف حيث استطاع الملك عبدالله بن عبدالعزيز بحكمته وصبره ونقاء سريرته أن يكسب تقدير زعماء العالم واحترامهم له واعتزازهم بآرائه ومقترحاته ولذلك فإن المملكة تأتي في مقدمة الدول التي أخذت على عاتقها القيام بأدوار إنسانية وإغاثية وفكرية وثقافية واجتماعية واقتصادية تعود نتائجها على العالم أجمع وعلى سمعة بلادنا في المحافل الدولية ومكانتها المنسجمة مع المكانة الدينية بوصفها تحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين وكان لهذا التقدير والاحترام المتبادلين الأثر الواضح على كثير من الملفات الدولية
وقال سموه في كلمة له بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن من رحلته العلاجية وهو في أتم الصحة والعافية بحمد الله // إن الوطن يعيش اليوم مناسبة سعيدة في كل بيت ومدرسة بعد أن أسبغ الله تعالى عافيته وكرمه على قائد الوطن ووالد الجميع الذي أحب أبناءه المواطنين فأحبوه بكل مشاعرهم وأحاسيسهم ، وظلوا يتطلعون بلهفة وترقب إلى عودته ليكمل مسيرة العطاء والبذل من أجل الوطن والحفاظ على مكانته ومواصلة نهضته وعطاءه بخطى واثقة ومتطلعة إلى مزيد من الإنجازات الملموسة في جميع المجالات التي تخدم الشعب السعودي ومتطلبات الحياة الكريمة والآمنة التي ننعم بها بحمد الله وكرمه // .
وأضاف // إن مكانة بلادنا على الساحة الدولية اليوم مشهود لها بالتميز والصدارة انطلاقاً من موقع المملكة بوصفها مركز العالم الإسلامي وقلبه النابض وتنعقد عليها الآمال العريضة لخدمة الإنسانية من خلال تعاليم الدين الإسلامي الحنيف حيث استطاع الملك عبدالله بن عبدالعزيز بحكمته وصبره ونقاء سريرته أن يكسب تقدير زعماء العالم واحترامهم له واعتزازهم بآرائه ومقترحاته ولذلك فإن المملكة تأتي في مقدمة الدول التي أخذت على عاتقها القيام بأدوار إنسانية وإغاثية وفكرية وثقافية واجتماعية واقتصادية تعود نتائجها على العالم أجمع وعلى سمعة بلادنا في المحافل الدولية ومكانتها المنسجمة مع المكانة الدينية بوصفها تحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين وكان لهذا التقدير والاحترام المتبادلين الأثر الواضح على كثير من الملفات الدولية
وقال صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله كان طوال فترة غيابة عن الوطن للعلاج حاضراً بقلبه ومشاعره وتوجيهاته السديدة للمسؤولين على العمل الدؤوب والنهوض بكل ما يسهم في تنمية الوطن ورقي المواطن .
جاء ذلك في كلمة لسموه بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين رعاه الله إلى أرض الوطن سالماً معافى من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح .
وفيما يلي نص كلمة سمو وزير الخارجية :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ، أرفع أكف الضراعة إلى الله العلي القدير الذي منّ على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بالصحة والعافية وعودته إلى أرض الوطن الغالي .
إن ما نسمعه ونشاهده من مشاعر غامرة ليست بمستغربة على أبناء هذا الوطن فقد كان - حفظه الله - طوال فترة غيابه حاضرا بقلبه ومشاعره وتوجيهاته السديدة للمسئولين على العمل الدؤوب والنهوض بكل ما يسهم في تنمية الوطن ورقي المواطن .
ولم يكن حفظه الله بعيدا عن عموم وشئون أمته العربية والإسلامية وقضاياها ، بقدر ما كان قريبا منها ومتابعا لأدق تفاصيلها ، ومستمرا في جهود التواصل مع الرؤساء والزعماء سعيا منه - حفظه الله - إلى ما يخدم أمن البشرية واستقرارها ورخائها.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين ذخرا للوطن ولأمته العربية والإسلامية قال معالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله يحمل صفات قيادية وإنسانية متميزة فهو يتسم بالتواضع والصدق والإخلاص والعمل لما فيه خير الوطن والمواطن .
وأوضح معاليه في كلمة له بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين أيده الله إلى أرض الوطن بحفظ الله ورعايته سالماً معافى من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح أن ما قدمه خادم الحرمين الشريفين للوطن ومواطنيه في مدة زمنية وجيزة هو إنجاز على المستوى العالمي .
وفيما يلي نص الكلمة :
يستبشر الوطن والمواطن في المملكة العربية السعودية بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز معافى إلى أرض الوطن، بعد أن منّ الله عزّ وجل عليه بالصحة والعافية. ولاغرو أن عودة ملك الإنسانية إلى وطنه ومواطنيه تُعد مناسبة مباركة وعزيزة على قلوب جميع السعوديين شيوخاً وشباباً ورجالاً ونساءً، إذ للملك عبدالله بن عبدالعزيز رصيداً كبيراً من الحب والاحترام لمليكهم الذي أحبهم فأحبوه، وتواضع لهم فأكبروه.
فالملك عبدالله بن عبدالعزيز يحمل صفات قيادية وإنسانية متميزة، فهو يتّسم بالتواضع، والصدق، والإخلاص والعمل لما فيه خير الوطن والمواطنين، ويسـعى، حفظه الله، إلى إشاعـة العدل والحق والاهتمام بالفقـراء، وذوي الحاجـات الإنسانية من أبناء شعبه. وقـد حظي - حفظه الله - بمحبة كبيرة بين مواطنيه، وعالمياً قلّ مثيلها، بحيث أنه يعتبر واحداً من أهم قادة العالم تأثيراً، وأهمية، وعطاءً.
ويسعى خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - إلى جعل المملكة قوية، عزيزة، متطورة وقادرة على المنافسة في جميع نواحي الحياة، وبالذات في التقدم العلمي، والتقني، والصناعي، والتجاري. ولاغرو أن أصبحت المملكة واحدة من مجموعة العشرين التي تقع عليها مسؤولية قيادة الاقتصاد العالمي.
ومنذ أن كُلّفت بمهام وزارة البترول والثروة المعدنية، وتشرفت بالعمل عن قرب مع خادم الحرمين الشريفين، كنت أستنير بتوجيهاته ورؤاه لتحقيق مصالح الوطن والمواطن في القطاع البترولي، فخادم الحرمين الشريفين يوجّه ويدعم دوماً هذا القطاع نظراً للأهمية البالغة لهذا القطاع في الاقتصاد الوطني. ويعمل القطاع البترولي على تحقيق رؤية وتطلع خادم الحرمين الشريفين، وقد تمكّن هذا القطاع وبتوفيق من الله عز وجـل، ثم بدعمه وتوجيهاته ، حفظه الله ، من تحقيق قفزات كبيرة في طريق التنمية والبناء للوطن وللمواطن.
وأوضح معاليه في كلمة له بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين أيده الله إلى أرض الوطن بحفظ الله ورعايته سالماً معافى من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح أن ما قدمه خادم الحرمين الشريفين للوطن ومواطنيه في مدة زمنية وجيزة هو إنجاز على المستوى العالمي .
وفيما يلي نص الكلمة :
يستبشر الوطن والمواطن في المملكة العربية السعودية بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز معافى إلى أرض الوطن، بعد أن منّ الله عزّ وجل عليه بالصحة والعافية. ولاغرو أن عودة ملك الإنسانية إلى وطنه ومواطنيه تُعد مناسبة مباركة وعزيزة على قلوب جميع السعوديين شيوخاً وشباباً ورجالاً ونساءً، إذ للملك عبدالله بن عبدالعزيز رصيداً كبيراً من الحب والاحترام لمليكهم الذي أحبهم فأحبوه، وتواضع لهم فأكبروه.
فالملك عبدالله بن عبدالعزيز يحمل صفات قيادية وإنسانية متميزة، فهو يتّسم بالتواضع، والصدق، والإخلاص والعمل لما فيه خير الوطن والمواطنين، ويسـعى، حفظه الله، إلى إشاعـة العدل والحق والاهتمام بالفقـراء، وذوي الحاجـات الإنسانية من أبناء شعبه. وقـد حظي - حفظه الله - بمحبة كبيرة بين مواطنيه، وعالمياً قلّ مثيلها، بحيث أنه يعتبر واحداً من أهم قادة العالم تأثيراً، وأهمية، وعطاءً.
ويسعى خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - إلى جعل المملكة قوية، عزيزة، متطورة وقادرة على المنافسة في جميع نواحي الحياة، وبالذات في التقدم العلمي، والتقني، والصناعي، والتجاري. ولاغرو أن أصبحت المملكة واحدة من مجموعة العشرين التي تقع عليها مسؤولية قيادة الاقتصاد العالمي.
ومنذ أن كُلّفت بمهام وزارة البترول والثروة المعدنية، وتشرفت بالعمل عن قرب مع خادم الحرمين الشريفين، كنت أستنير بتوجيهاته ورؤاه لتحقيق مصالح الوطن والمواطن في القطاع البترولي، فخادم الحرمين الشريفين يوجّه ويدعم دوماً هذا القطاع نظراً للأهمية البالغة لهذا القطاع في الاقتصاد الوطني. ويعمل القطاع البترولي على تحقيق رؤية وتطلع خادم الحرمين الشريفين، وقد تمكّن هذا القطاع وبتوفيق من الله عز وجـل، ثم بدعمه وتوجيهاته ، حفظه الله ، من تحقيق قفزات كبيرة في طريق التنمية والبناء للوطن وللمواطن.
وأعرب سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ عن الاستبشار والفرح بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى أرض الوطن بعد أن منّ الله عليه بالشفاء من رحلته العلاجية .
جاء ذلك في كلمة لسماحته بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سالما معافى من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح وفيما يلي نصها :-
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعد:
فإن نعم الله وأفضاله علينا وعلى هذه البلاد المباركة كثيرة، فمن ذلك ما حباه الله لبلادنا المباركة من أمن وأمان وحكومة رشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تطبق أحكام الإسلام، وتتخذ من تعاليم الكتاب والسنة نبراساً للحياة ، وجعلتْ التفاني في خدمة البلاد وتحقيق الراحة والعيش الكريم للمواطنين من أولويات الحكم وإدارة البلاد ، وهي حريصة كل الحرص على مصلحة الأمة الإسلامية الكبيرة، وخدمة قضاياها على مختلف الصعد والعديد من المجالات.
وقد تشرفتْ هذه الحكومةُ الرشيدةُ في وقتنا الحاضر بقيادة الرجل ذو القلب الكبير، والأيادي البيضاء، وصاحب الجود والعطاء، والمحبوب القريب إلى قلوب شعبه ورعاياه، وهو قائدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه-، وأتم عليه نعمة الصحة والعافية.
فلا غرو أن نستبشر ونفرح بقدوم قائدنا الكبير بعد أن منّ الله عليه بالشفاء وألبسه ثوب العافية من وعكةٍ صحيةٍ ألمّتْ به، وغاب بسببها أياماً عن أرض هذا الوطن المبارك
جاء ذلك في كلمة لسماحته بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سالما معافى من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح وفيما يلي نصها :-
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعد:
فإن نعم الله وأفضاله علينا وعلى هذه البلاد المباركة كثيرة، فمن ذلك ما حباه الله لبلادنا المباركة من أمن وأمان وحكومة رشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تطبق أحكام الإسلام، وتتخذ من تعاليم الكتاب والسنة نبراساً للحياة ، وجعلتْ التفاني في خدمة البلاد وتحقيق الراحة والعيش الكريم للمواطنين من أولويات الحكم وإدارة البلاد ، وهي حريصة كل الحرص على مصلحة الأمة الإسلامية الكبيرة، وخدمة قضاياها على مختلف الصعد والعديد من المجالات.
وقد تشرفتْ هذه الحكومةُ الرشيدةُ في وقتنا الحاضر بقيادة الرجل ذو القلب الكبير، والأيادي البيضاء، وصاحب الجود والعطاء، والمحبوب القريب إلى قلوب شعبه ورعاياه، وهو قائدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه-، وأتم عليه نعمة الصحة والعافية.
فلا غرو أن نستبشر ونفرح بقدوم قائدنا الكبير بعد أن منّ الله عليه بالشفاء وألبسه ثوب العافية من وعكةٍ صحيةٍ ألمّتْ به، وغاب بسببها أياماً عن أرض هذا الوطن المبارك
وحمد معالي رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد بن ابراهيم آل الشيخ الله عز وجل أن هيأ لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ العودة إلى أرض الوطن وهو يرفل في ثوب الصحة والعافية جاء ذلك في كلمة لمعاليه بهذه المناسبة
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم