يكتبها : ولد الديرة:
أمس كنت مع مفرح في سمرة على جال رصيف على طريق تندحة بخميس مشيط وبعد ان قمنا بطبخ اللحم وأكلنا من المضغوط الدسم حانت لحظة السواليف ومافيه أحلى من السواليف في الأخ العزيز " ساهر" ، ساهر الحبيب اللى لازم أنه يضيق صدورنا ويزيد من همومنا نثرت أنا ومفرح آهاتنا وقمنا نسولف بساهر ساهر اللى لازم ينغص على علينا حياتنا يالربع ماعمري اسوق السيارة على طريق وادى بن هشبل والا طريق المدينة العسكرية الا وهاك الفلاش المثير يكشح في وجهى وارتبك بالسواقه واقول ياساتر لا يكون انا الضحية واقوم اتصل على 989 من جوالى واطمأن على مخالفات والا لا والا وأنا اعرف نفسي ما اسوق السيارة بسرعة بس ساهر لخبط كياني مرره وعلى قول أهل جدة الحضران "دحين" المهم سولفنا أنا ومفرح في ساهر وشجونه وهمومه الله يسقى أيام زمان ماكان فيه ساهر ولا يحزنون ماغير دورية ابو ثامرة اللى كانت عد عشرين سيارة من سيارات ساهر ولما تشوفوا هالهندي والا المصري ياحليله وهو داخل السيارة اقوم أضحك والا الشبك اللى على زجاج السيارة تقول حنا في حرب ههههههههههههه يالله الله يديم ساهر
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم