الكويت - موقع (زوايا) :
قالت مصادر صحفية كويتية أن فتاة قاصر تبلغ من العمر سبعة عشر عاما أعترفت أنها مارست "الجنس" مع 13شابا بعد أن غابت عن منزل ذويها لمدة شهر بعد خروجها مع صديقها إلى شقته .
وتبرأ والدها من ابنته القاصر , و قد سجل بلاغ إن الفتاة المتغيبة منذ شهر، عجز ذووها عن معرفة مكان وجودها بعدما خرجت من المنزل ولم تعد وسجلت قضية في حقها، إلا أنها سلمت نفسها إلى رجال الأمن، ورفض والدها تسلمها بعدما استمع إلى قصتها مع الشباب، حيث أحضر ملابسها من غرفتها وتبرأ منها وقال إنها لا تستحق أن تحمل اسمه".
وأضافت تلك المصادر أن تلك الفتاة اعترفت لرجال المباحث بتفاصيل تغيبها و"علاقاتها المشبوهة"، وقالت إنها خرجت في بداية الأمر مع صديقها القديم والذي تعرفه من فترة طويلة إلى شقة، ومن ثم عاشرها 13 شابا على فترات متقاربة وتعرف اسماءهم، ودلت على مواقع شقق الشبان الـ 13 وهي في مناطق حولي والسالمية وأماكن أخرى، واعترفت بأنهم عاشروها مرارا وتكرارا.
وبحسب تلك المصادر الأمنية، فإن الفتاة بررت عدم عودتها إلى المنزل، بأنها كانت خائفة، وتخشى أن تتعرض إلى عقاب، وفضلت أن تمضي بعض الوقت مع عدد من الشبان، وفي كل ليلة مع أحدهم، ولدى إبلاغ والدها حضر إلى المخفر، وعندما سمع كلامها رفض تسلمها، ثم ذهب إلى المنزل وأحضر ملابسها إليها في المخفر وأعلن براءته من "أفعالها المشينة"، وأكدت المباحث أنه جرى تسجيل القضية وسيتم اتخاذ إجراءات لاحقا بالفتاة وبالشبان الـ (13).
وتبرأ والدها من ابنته القاصر , و قد سجل بلاغ إن الفتاة المتغيبة منذ شهر، عجز ذووها عن معرفة مكان وجودها بعدما خرجت من المنزل ولم تعد وسجلت قضية في حقها، إلا أنها سلمت نفسها إلى رجال الأمن، ورفض والدها تسلمها بعدما استمع إلى قصتها مع الشباب، حيث أحضر ملابسها من غرفتها وتبرأ منها وقال إنها لا تستحق أن تحمل اسمه".
وأضافت تلك المصادر أن تلك الفتاة اعترفت لرجال المباحث بتفاصيل تغيبها و"علاقاتها المشبوهة"، وقالت إنها خرجت في بداية الأمر مع صديقها القديم والذي تعرفه من فترة طويلة إلى شقة، ومن ثم عاشرها 13 شابا على فترات متقاربة وتعرف اسماءهم، ودلت على مواقع شقق الشبان الـ 13 وهي في مناطق حولي والسالمية وأماكن أخرى، واعترفت بأنهم عاشروها مرارا وتكرارا.
وبحسب تلك المصادر الأمنية، فإن الفتاة بررت عدم عودتها إلى المنزل، بأنها كانت خائفة، وتخشى أن تتعرض إلى عقاب، وفضلت أن تمضي بعض الوقت مع عدد من الشبان، وفي كل ليلة مع أحدهم، ولدى إبلاغ والدها حضر إلى المخفر، وعندما سمع كلامها رفض تسلمها، ثم ذهب إلى المنزل وأحضر ملابسها إليها في المخفر وأعلن براءته من "أفعالها المشينة"، وأكدت المباحث أنه جرى تسجيل القضية وسيتم اتخاذ إجراءات لاحقا بالفتاة وبالشبان الـ (13).
اعتقد ان سوء التربيه والانفتاح على العالم وعدم الخوف من الله خلف ذلك العمل المشين لتلك الفتاة
ردحذفالاب الان يتبرء من البنت ولا يلوم نفسه وامها قبل ان يلقى اللوم على البنت
انها الكارثة الجديدة القادمة للعالم العربى
سوء التربيه لها دور كبير
ردحذفالله يحفظ بنات المسلمون