جازان (زوايا) علي مدخلي :
علم موقع "زوايا " الإخباري أن هناك تحركات لرفع دعوى قضائية مشفوعة بشكوى لجهات الإختصاص على صحيفة "عكاظ" بعد أن نشرت على صفحتها الأولى في العدد رقم ( 3757 ) وتاريخ 30 سبتمبر 2011 م لمسن قيل أنه في طريقه لإحدى المجالس البلدية للإنتخاب وهو يمتطى "حمار" وهى الصورة التى تركت ردود أفعال غاضبة في المجتمع الجيزانى وكتب ابراهيم عبده من صحيفة جازان
صورة اعتاد على ترويجها "للأسف" عدد من مصوري بعض الصحف المحلية وفي الاعتقاد أنهم ينقلون بعضاً من الواقع غير أن ما يقومون به هو التشويه الذي وقف سمو أمير المنطقة أمام توسعه ولو بحسن نية .
ويجهل أو يتجاهل بعض محرري الصحف المحلية من منطقة جازان ما لمثل هذه الهفوات من سلبيات كبيرة تعزز الاعتقاد السائد عن جازان قديماً غير أن واقع الحال تتجاهله العديد من كاميرات المصورين التابعين لتلك الصحف.
بالأمس استثارت صورة لأحد موظفي التعداد وهو يمتطي ظهر حمار مدعياً محرر الخبر أنه يتحمل المشاق في سبيل أداء مهمته مجانباً الحقيقة ، حيث تسبب حينها في موجة غضب كبيرة اجتاحت المنطقة ، واليوم يتكرر ذات المشهد مع "حمار الانتخابات" حيث لم يجد المصور مادة صورية لتغطيته إلا ذلك الحمار البائس وقد امتطى ظهره مسن مسكين ربما كان عابر سبيل !! متجاهلاً - المصور- صالات الاقتراع المجهزة ، وموظفي تلك المراكز المعدون على أعلى مستويات الإعداد !
ويجهل أو يتجاهل بعض محرري الصحف المحلية من منطقة جازان ما لمثل هذه الهفوات من سلبيات كبيرة تعزز الاعتقاد السائد عن جازان قديماً غير أن واقع الحال تتجاهله العديد من كاميرات المصورين التابعين لتلك الصحف.
بالأمس استثارت صورة لأحد موظفي التعداد وهو يمتطي ظهر حمار مدعياً محرر الخبر أنه يتحمل المشاق في سبيل أداء مهمته مجانباً الحقيقة ، حيث تسبب حينها في موجة غضب كبيرة اجتاحت المنطقة ، واليوم يتكرر ذات المشهد مع "حمار الانتخابات" حيث لم يجد المصور مادة صورية لتغطيته إلا ذلك الحمار البائس وقد امتطى ظهره مسن مسكين ربما كان عابر سبيل !! متجاهلاً - المصور- صالات الاقتراع المجهزة ، وموظفي تلك المراكز المعدون على أعلى مستويات الإعداد !
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم