الرئيس الإيراني يؤدى الصلاة في المسجد النبوي
تنعقد في مكة المكرمة العاصمة الإسلامية السعودية قمة التضامن الإسلامي برعاية ورئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز بعد تكامل وصول ضيوف المؤتمر من رؤساء وممثلي الدول الإسلامية وتكامل الإستعدادات لإنعقاد القمة المهمة
وتناول القمة التى تنعقد على مدى يومين العديد من الموضوعات الهامة وأبرزها قضية سوريا .
وجندت السعودية كافة طاقاتها لإنجاح القمة وفيما غدت مكة المكرمة خلية نحل في إستقبال الضيوف من بقاع الأرض
وخاصة ضيوف مؤتمر القمة التى يترأسها خادم الحرمين الشريفين الليلة
الصحف السعودية تبرز أهمية القمة
وابرزت الصحف السعودية الصادرة أهمية القمة وتناولت موضوعاتها الموسومة بعناوين ملفتة للنظر محاور القمة المهمة وأفردت الصحف السعودية الصادرة اليوم مساحات واسعة من صفحاتها للحديث عن مؤتمر قمة التضامن الإسلامي الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ويبدأ أعماله اليوم في مكة المكرمة .
وقالت " انطلاقاً من أهمية دور المملكة في خدمة القضايا الإسلامية في العالم لما حباها الله به من قيم روحية سامية، ومن كونها مركز إشعاع لرسالة رسوله فإن خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - استشعر حجم المخاطر والتحديات التي تحيط بالعالم الإسلامي حيث يؤكد دوماً على ضرورة السعي لبلورة مواقف موحدة لتعزيز التضامن الإسلامي ووحدة الصف في مواجهة التحديات الراهنة "
وعلّقت الصحف الآمال على هذه القمة التي سيفتتحها بمشيئة الله تعالى خادم الحرمين الشريفين اليوم في مكة المكرمة, ويحضرها قادة الدول الإسلامية وممثلون عن الـ57 دولة الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي بتحقيق تطلعات وطموحات الشعوب الإسلامية باتخاذ قرارات جادة لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحدق بالعالم الإسلامي , مستشعرةً الدور العميق للمملكة العربية السعودية وبمسؤوليتها اتجاه خدمة القضايا الإسلامية والعالم الإسلامي .
وعدّت هذه القمة فرصةً تاريخية للخروج من الأزمات المستمرة, مبرزةً دور المملكة في حل المشاكل وزيادة دور المسلمين في التأثير على القرار الدولي فيما يخص قضاياهم والقضايا العالمية الأخرى.
وأعربت عن أملها في أن تخرج القمة بنتائج ملموسة وفق إجماع إسلامي في أشرف البقاع وبصياغة ميثاق شرف باسم مكة المكرمة ليكون بالفعل قاعدة عمل كبير لعالم يستطيع أن يغير الخارطة الداخلية والعالم .
وقالت " انطلاقاً من أهمية دور المملكة في خدمة القضايا الإسلامية في العالم لما حباها الله به من قيم روحية سامية، ومن كونها مركز إشعاع لرسالة رسوله فإن خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - استشعر حجم المخاطر والتحديات التي تحيط بالعالم الإسلامي حيث يؤكد دوماً على ضرورة السعي لبلورة مواقف موحدة لتعزيز التضامن الإسلامي ووحدة الصف في مواجهة التحديات الراهنة "
وعلّقت الصحف الآمال على هذه القمة التي سيفتتحها بمشيئة الله تعالى خادم الحرمين الشريفين اليوم في مكة المكرمة, ويحضرها قادة الدول الإسلامية وممثلون عن الـ57 دولة الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي بتحقيق تطلعات وطموحات الشعوب الإسلامية باتخاذ قرارات جادة لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحدق بالعالم الإسلامي , مستشعرةً الدور العميق للمملكة العربية السعودية وبمسؤوليتها اتجاه خدمة القضايا الإسلامية والعالم الإسلامي .
وعدّت هذه القمة فرصةً تاريخية للخروج من الأزمات المستمرة, مبرزةً دور المملكة في حل المشاكل وزيادة دور المسلمين في التأثير على القرار الدولي فيما يخص قضاياهم والقضايا العالمية الأخرى.
وأعربت عن أملها في أن تخرج القمة بنتائج ملموسة وفق إجماع إسلامي في أشرف البقاع وبصياغة ميثاق شرف باسم مكة المكرمة ليكون بالفعل قاعدة عمل كبير لعالم يستطيع أن يغير الخارطة الداخلية والعالم .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم