نشرت مواقع الكترونية صور لأول مرة
تبين وجه القاتل النيجيري فهد بكر هوساوي الذي قتل حارس أمن سجن الطائف العريف
عبدالغني الثبيتي، فيما رصدت صور أخرى أبناء القتيل الثلاثة الذين لم يتخط
أكبرهم العام الثالث من عمره.
وبدت ملامح القاتل كما رصدتها الصورة قاسية لرجل أسمر البشرة يرتدي لباساً سعودياً.
في المقابل، أثارت صور أبناء القتيل الثبيتي والبالغ عددهم ثلاثة: ولدان وبنت، (وهم: ياسم وهاشم ولتين - أصغرهم عمره خمسة أشهر وأكبرهم عمره 3 سنوات)، حزناً واستياء كبيرين بين كثير من المعلقين عليها، مطالبين بسرعة تنفيذ القصاص والتكفل بعائلة الثبيتي التي فقدته خلال أدائه الواجب الوطني.
جدير بالذكر أن الجندي الثبيتي قتل غدرا على يد النزيل الذي طلب من الحراس إعطاءه ولاعة سجائر، وبعد حصوله عليها أشعل النار في بطانية موجودة بزنزانته، ما دفع الثبيتي وزميلا له للدخول في محاولة لإطفاء النار، وأثناء انحناء العريف للسيطرة على الحريق قام الجاني بالإمساك به ولي رقبته بقوة وخنقه حتى فارق الحياة فيما أصيب الجندي الآخر في الحادثة.
وبدت ملامح القاتل كما رصدتها الصورة قاسية لرجل أسمر البشرة يرتدي لباساً سعودياً.
في المقابل، أثارت صور أبناء القتيل الثبيتي والبالغ عددهم ثلاثة: ولدان وبنت، (وهم: ياسم وهاشم ولتين - أصغرهم عمره خمسة أشهر وأكبرهم عمره 3 سنوات)، حزناً واستياء كبيرين بين كثير من المعلقين عليها، مطالبين بسرعة تنفيذ القصاص والتكفل بعائلة الثبيتي التي فقدته خلال أدائه الواجب الوطني.
جدير بالذكر أن الجندي الثبيتي قتل غدرا على يد النزيل الذي طلب من الحراس إعطاءه ولاعة سجائر، وبعد حصوله عليها أشعل النار في بطانية موجودة بزنزانته، ما دفع الثبيتي وزميلا له للدخول في محاولة لإطفاء النار، وأثناء انحناء العريف للسيطرة على الحريق قام الجاني بالإمساك به ولي رقبته بقوة وخنقه حتى فارق الحياة فيما أصيب الجندي الآخر في الحادثة.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم