زوايا الاخبارية ┃ الرياض :
أبدى زوار المعرض الدولي للقهوة والشوكولاتة 2016 المقام حالياً في مركز
الرياض للمؤتمرات والمعارض، اهتماماً كبيراً بالبرنامج العلمي المصاحب
للمعرض.
وشهدت القاعات المخصصة لورش العمل والمحاضرات أمس حضوراً جيداً من زوار المعرض من جميع فئات المجتمع، الذين حرصوا على الاستفادة مما يقدمه خبراء عالميين، ورواد أعمال سعوديين من موضوعات ذات علاقة بصناعة القهوة والشوكولاتة، وتسلط الضوء على الأساليب والطرق المثلى للوقوف على جودة هذين المنتجين، والآليات الممكن استخدامها لمعرفة الأفضل وفقاً لطريقة الإعداد.
وتباينت أهداف الزوار المهتمين بحضور ورش العمل والمحاضرات التي يتضمنها البرنامج، الذي ينفذ لأول مرة في تاريخ المعرض، بين البحث عن المعرفة والتثقيف، أو التطلع للاستثمار في هذا المجال التجاري، الذي يصنف كواحد من أهم الاستثمارات التي تشهد نمواً وازدهاراً بالمملكة، استناداً لإحصائيات وزارة التجارة، أو الحصول على شهادة حضور الورش، المعتمدة من الجمعية الأمريكية للقهوة المتخصصة.
الزائر فارس المقبل أشار إلى قيمة هذه الورش العملية والتقنية، استناداً للخبرة التي يمتلكها المتحدثون فيها، سواءً على مستوى الخبراء العالمين المشاركين، أو رواد الأعمال السعوديين من الشباب والشابات، الذين نشعر كمواطنين بالفخر بتجاربهم ونجاحاتهم، لاسيما وأن أسبقيتهم في ممارسة هذا النشاط التجاري، جعلهم قدوة لمن جاء بعدهم، مبيناً أنه يتطلع للاستثمار في هذا النشاط التجاري الواعد.
واتفقت الزائرة هنادي الشمري مع المقبل في الأهداف التي دعتهما لحضور ورش العمل المقامة بالمعرض، ذات العلاقة بالاستثمار التجاري في هذا النشاط، الذي نوهت الشمري بنجاحه ومستقبله الجيد، إلا أن موضوعات الورش والمحاصرات هي السبب الأكبر الذي دفعها للحضور، مبينةً أنها موضوعات مفيدة ويمكن اتخاذها خطوات أولية وأساسات مهمة للانطلاق استثمارياً في هذا المجال الاقتصادي.
من جهته أشار محمد الشدّي إلى عشقه لتناول القهوة والتلذذ بمذاقها ونكهتها، الأمر الذي دفعه لحضور هذا البرنامج العلمي ذو الفائدة الكبيرة في رفع مخزونه المعرفي حسب رأيه، خصوصاً وأن المتحدثين من ذوي الخبرات العالمية في هذا المجال، على المستوى العلمي والعملي، إضافة إلى الشباب السعودي من الجنسين، أصحاب الأعمال والمستثمرين في هذا النشاط، المنوط بهم الحديث عن تجربتهم الاستثمارية في صناعة القهوة أو الشوكولاته، لافتاً النظر إلى اهتمامه الكبير بحديثهم، للوقوف على طموحاتهم في مجال هاتين الصناعتين، متمناً أن تكون تلك الطموحات عالية وذات سقف مرتفع، لأن ذلك سينعكس على منتجهم الذي يجب أن يواكب تطلعات المستهلك.
وأوضحت الشابتين منى وفايزة السعيد أن الورش العلمية، ستساعدهم في الدراسة التي تعكفان عليها وتعنى بإقبال المجتمع على منتجات الشوكولاته، وتقيس تطور الذائقة لدى هذا المجتمع، المبنية على تراكم ثقافي ومعرفي أسهم فيه تعدد مصادر المعلومات، التي تبرز منها وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدتين أنهما حريصتان على الحصول على الشهادة المعتمدة من جمعية عالمية متخصصة في صناعة القهوة والشوكلاته.
يذكر أن البرنامج العلمي انطلق في ثاني أيام المعرض، وسيستمر حتى الجمعة المقبلة، موعد اختتام فعاليات المعرض.
وشهدت القاعات المخصصة لورش العمل والمحاضرات أمس حضوراً جيداً من زوار المعرض من جميع فئات المجتمع، الذين حرصوا على الاستفادة مما يقدمه خبراء عالميين، ورواد أعمال سعوديين من موضوعات ذات علاقة بصناعة القهوة والشوكولاتة، وتسلط الضوء على الأساليب والطرق المثلى للوقوف على جودة هذين المنتجين، والآليات الممكن استخدامها لمعرفة الأفضل وفقاً لطريقة الإعداد.
وتباينت أهداف الزوار المهتمين بحضور ورش العمل والمحاضرات التي يتضمنها البرنامج، الذي ينفذ لأول مرة في تاريخ المعرض، بين البحث عن المعرفة والتثقيف، أو التطلع للاستثمار في هذا المجال التجاري، الذي يصنف كواحد من أهم الاستثمارات التي تشهد نمواً وازدهاراً بالمملكة، استناداً لإحصائيات وزارة التجارة، أو الحصول على شهادة حضور الورش، المعتمدة من الجمعية الأمريكية للقهوة المتخصصة.
الزائر فارس المقبل أشار إلى قيمة هذه الورش العملية والتقنية، استناداً للخبرة التي يمتلكها المتحدثون فيها، سواءً على مستوى الخبراء العالمين المشاركين، أو رواد الأعمال السعوديين من الشباب والشابات، الذين نشعر كمواطنين بالفخر بتجاربهم ونجاحاتهم، لاسيما وأن أسبقيتهم في ممارسة هذا النشاط التجاري، جعلهم قدوة لمن جاء بعدهم، مبيناً أنه يتطلع للاستثمار في هذا النشاط التجاري الواعد.
واتفقت الزائرة هنادي الشمري مع المقبل في الأهداف التي دعتهما لحضور ورش العمل المقامة بالمعرض، ذات العلاقة بالاستثمار التجاري في هذا النشاط، الذي نوهت الشمري بنجاحه ومستقبله الجيد، إلا أن موضوعات الورش والمحاصرات هي السبب الأكبر الذي دفعها للحضور، مبينةً أنها موضوعات مفيدة ويمكن اتخاذها خطوات أولية وأساسات مهمة للانطلاق استثمارياً في هذا المجال الاقتصادي.
من جهته أشار محمد الشدّي إلى عشقه لتناول القهوة والتلذذ بمذاقها ونكهتها، الأمر الذي دفعه لحضور هذا البرنامج العلمي ذو الفائدة الكبيرة في رفع مخزونه المعرفي حسب رأيه، خصوصاً وأن المتحدثين من ذوي الخبرات العالمية في هذا المجال، على المستوى العلمي والعملي، إضافة إلى الشباب السعودي من الجنسين، أصحاب الأعمال والمستثمرين في هذا النشاط، المنوط بهم الحديث عن تجربتهم الاستثمارية في صناعة القهوة أو الشوكولاته، لافتاً النظر إلى اهتمامه الكبير بحديثهم، للوقوف على طموحاتهم في مجال هاتين الصناعتين، متمناً أن تكون تلك الطموحات عالية وذات سقف مرتفع، لأن ذلك سينعكس على منتجهم الذي يجب أن يواكب تطلعات المستهلك.
وأوضحت الشابتين منى وفايزة السعيد أن الورش العلمية، ستساعدهم في الدراسة التي تعكفان عليها وتعنى بإقبال المجتمع على منتجات الشوكولاته، وتقيس تطور الذائقة لدى هذا المجتمع، المبنية على تراكم ثقافي ومعرفي أسهم فيه تعدد مصادر المعلومات، التي تبرز منها وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدتين أنهما حريصتان على الحصول على الشهادة المعتمدة من جمعية عالمية متخصصة في صناعة القهوة والشوكلاته.
يذكر أن البرنامج العلمي انطلق في ثاني أيام المعرض، وسيستمر حتى الجمعة المقبلة، موعد اختتام فعاليات المعرض.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم