بقلم : عبدالله أبو مدرة |
*هي كذلك بلادنا الحبيبة تفاخر الأمم بالإسلام والأمن والأمان والحب والمواطنة المتميزة
والاجتماعية والعديد من المميزات التي لاتوجد في أكثر البلدان تطورا والتي سبقتنا
بسنوات حفظها الله من كل مكروه .
* يعترف
بالعديد من القصور أمام وسائل الإعلام ولكن حقيقة الأمر ليس كذلك إنما هو طريق للتغطية
على العديد من المشاكل داخل إدارته والتي لم تعد في متناول يده .
* اليوم الوطني هو فرحه وسرور وليس حرب شوارع وخروج على المألوف
وجرائم سرقه واقتحام بغرض التخريب والاحتفال على الطريقة الشبابية الهمجية ولكن
ليكن أكثر صحوة بالمحافظة على الخدمات والتي وجدت لخدمة المواطن أولا وأخيرا ,
نتمنى من الاخوه التزام الهدوء والسيطرة على التصرفات الأخرى .
* وضع النقاط على الحروف من البداية هو العلاج الوحيد لعقول بعض
الكسالى من الموظفين.
* تجبرنا الأيام والليالي بأن نداوي خواطرنا بالضحك والسمر وزرع الابتسامة
على الوجوه لكيلا يتسرب الحطام النفسي وهو حالة أخرى ليس لها تشخيص معين بل هي من
تظهر صاحبها انه مهزوم إلى أخر ساعاته.
* كنا على مقاعد الدراسه بحلوها ومرها وكان للمعلم نكهه خاصه لايعرف
مقدارها إلا من عاش تلك السنين العلمية الجادة كان معلمي قادر أن يصنع من طلابه
ذوي إبداع وصدق وأمانه وان يجعل احدهم يدير تلك المدرسة بكاملها .
* لازالت هي الوردة والمغنى سهولها مبدعه سمائها غائمة شمسها ساطعة
سكانها يطربون لها وهي تبادلهم حبا ووهجا
*ليلها بنسماته يحلى السمر به وفنونها التطريبيه الشعبية تصدع بصوت
شعرائها المبدعين , فهل من مزيد يا ( أبها ) فقد أخذتي من فكري المساحة الكبرى دون
رحمه .
* تخنقنا العبرات والدموع لوداع صديق مسافر خارج أسراب المدينة فكيف
بمن ودعنا إلى جوار ربه الكريم رحمه الله موتانا وموتى المسلمين وأسكنهم فسيح جنانه.
* في ثورة التواصل
الاجتماعي الالكتروني لم يعد لدي قناعة بما تبثه من إخبار أصبحت لا أصدق بعضها وفي
المقابل تطوع البعض في إنشاء مواقع لمكافحة الاشاعه ربما مصائب البعض فوائد عن الآخرين
.
* أخر المطاف من أبيات شاعر الورد ( عبدا لله
الشريف )
أزهرت لك زهور المرعى في جبال الصحن وإلا القرعاء
وانتشى وادي المحالة
ومر السوده وقمة تهلل أزهرت ريحانها والقرمل
لأجل تقطف ماتريده
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم