ديمة الشريف - واس ┃ الرياض:
شهد اليوم الثاني من المعرض الدولي للقهوة والشوكلاته انطلاق البرنامج
العلمي المصاحب للمعرض في نسخته الثالثة، المقام حاليا في مركز الرياض
الدولي للمؤتمرات والمعارض .
وبدأ البرنامج بورشة عمل بعنوان مستقبل الشوكلاته التي قدمها الباحث في صناعة الشوكلاته المختصة البلجيكي بيرت فان ثلبروف واستعرض فيها أرقام وحقائق تعني بإنتاج و استهلاك الكاكاو في جميع أنحا العالم.
وسلط المتحدث ثلبروف الضوء على التحديات الراهنة لصناعة الشوكلاته وقرأة مستقبل هذه الصناعة في المملكة ولاسيما مع رؤية المملكة 2030 التي ركزت على دعم التنوع الدخل الوطني ليكون رافدا قويا في تنمية الاقتصاد الوطني.
واسـتقرأ المتحدث البلجيكي تلبروف مستقبل الاستثمار في صناعة القهوة في المملكة وحجم الاستهلاك المجتمع لها من خلال دراسة متخصصة لواقع السوق السعودي في هذا المجال.
ومن جانبه ركز الخبير في صناعة القهوة الريئس التنفيذي لآحدى كبريات الشركات المصنعة للقهوة في جمهورية مصر العربية محمد فكري، على اساليب وطرق إعداد بعض أنواع القهوة بورشة بعنوان " اكتشاف عالم القهوة" ، لافتاً الانتباه إلى أهمية تثقيف الذات في هذا المجال، ومعرفة أفضل أنواع البن و أهم أنواع المشروبات من القهوة وأكثرها رواجاً، لاسيما للراغبين بالاستثمار في هذا المجال لضمان النجاح.
مشيراً إلى ضرورة الالمام لعملية طحن البن ومزجه وتحميصه، لما تمثله هذه العملية من أهمية في صناعة القهوة.
واستعرضت عضو الجمعية الأوربية للقهوة الممختصة سارا العلي في الورشة الثالثة بعنوان " رحلتي مع القهوة المختصة" الفرض الاستثمارية المتاحة في السوق السعودي، والمصادر والسبل التي تساعد على إيجاد دعم وتعاون الخبراء في هذا المجال ليكونوا بذلك تذكرة نجاح وعبور لعالم الاستثمار في صناعة القهوة، وتناوب كلا من مدير التطوير في شركة وطنية تمتهن صناعة القهوة علي الديواني والمؤسس لتلك الشركة عبد الله باجبع ومسئول التحكم بالجودة والعمليات وأحد مؤسسي شركة وطنية أخرى تعمل في ذات النشاط خالد الماضي، على الحديث عن تجاربهم الاستثمارية في مجال صناعة القهوة بشكل عام وفي توريد القهوة على وجه الخصوص وذلك بمحاضرة شهدت حضورا جيدا من المهتمين بهذا المجال الاستثماري.
مما يذكر أن فعالية البرنامج العلمي المصاحب للمعرض أحد أهم الفعاليات المستحدثة في هذه النسخة من المعرض الدولي للقهوة والشوكلاته 2016، والتي حظيت باهتمام و إقبال كبير من الزوار بجميع فئاته.
وبدأ البرنامج بورشة عمل بعنوان مستقبل الشوكلاته التي قدمها الباحث في صناعة الشوكلاته المختصة البلجيكي بيرت فان ثلبروف واستعرض فيها أرقام وحقائق تعني بإنتاج و استهلاك الكاكاو في جميع أنحا العالم.
وسلط المتحدث ثلبروف الضوء على التحديات الراهنة لصناعة الشوكلاته وقرأة مستقبل هذه الصناعة في المملكة ولاسيما مع رؤية المملكة 2030 التي ركزت على دعم التنوع الدخل الوطني ليكون رافدا قويا في تنمية الاقتصاد الوطني.
واسـتقرأ المتحدث البلجيكي تلبروف مستقبل الاستثمار في صناعة القهوة في المملكة وحجم الاستهلاك المجتمع لها من خلال دراسة متخصصة لواقع السوق السعودي في هذا المجال.
ومن جانبه ركز الخبير في صناعة القهوة الريئس التنفيذي لآحدى كبريات الشركات المصنعة للقهوة في جمهورية مصر العربية محمد فكري، على اساليب وطرق إعداد بعض أنواع القهوة بورشة بعنوان " اكتشاف عالم القهوة" ، لافتاً الانتباه إلى أهمية تثقيف الذات في هذا المجال، ومعرفة أفضل أنواع البن و أهم أنواع المشروبات من القهوة وأكثرها رواجاً، لاسيما للراغبين بالاستثمار في هذا المجال لضمان النجاح.
مشيراً إلى ضرورة الالمام لعملية طحن البن ومزجه وتحميصه، لما تمثله هذه العملية من أهمية في صناعة القهوة.
واستعرضت عضو الجمعية الأوربية للقهوة الممختصة سارا العلي في الورشة الثالثة بعنوان " رحلتي مع القهوة المختصة" الفرض الاستثمارية المتاحة في السوق السعودي، والمصادر والسبل التي تساعد على إيجاد دعم وتعاون الخبراء في هذا المجال ليكونوا بذلك تذكرة نجاح وعبور لعالم الاستثمار في صناعة القهوة، وتناوب كلا من مدير التطوير في شركة وطنية تمتهن صناعة القهوة علي الديواني والمؤسس لتلك الشركة عبد الله باجبع ومسئول التحكم بالجودة والعمليات وأحد مؤسسي شركة وطنية أخرى تعمل في ذات النشاط خالد الماضي، على الحديث عن تجاربهم الاستثمارية في مجال صناعة القهوة بشكل عام وفي توريد القهوة على وجه الخصوص وذلك بمحاضرة شهدت حضورا جيدا من المهتمين بهذا المجال الاستثماري.
مما يذكر أن فعالية البرنامج العلمي المصاحب للمعرض أحد أهم الفعاليات المستحدثة في هذه النسخة من المعرض الدولي للقهوة والشوكلاته 2016، والتي حظيت باهتمام و إقبال كبير من الزوار بجميع فئاته.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم