▮ تواصلت في اليوم ماقبل الأخير لمعرض جدة الدولى للكتاب الفعاليات بندوة "دور المملكة في محاربة الإرهاب"
وشارك فيها اللواء منصور التركي المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية وعبدالسلام الوايل ود.سعود المصيبيح ومحمد الساعد
وتطرقوا للموضوع الاهم وهو جهود المملكة في مكافحة الارهاب واستعرض اللواء التركي جهود وزارة الداخلية في القبض على مجرمي الارهاب طالبا من المواطن التعاون مع رجل الأمن
◀◀وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أن المملكة مستهدفة من قبل الجماعات والتنظيمات الإرهابية بدءاً من العمليات الإرهابية في الحرم قبل سنوات، إضافة إلى استهداف المجمع السكني بالخبر.
وبين اللواء التركي، خلال الندوة أن المملكة تعرضت منذ عام ١٤٢٢، إلى ١٢٦ جريمة إرهابية بعضها في القطيف والدمام، و٣٦ منها في مناطق أخرى، مشيراً الى تورط تنظيم "داعش" الإرهابي ومؤيديهم في ٢٦ في المئة منها.
وأشار إلى أن المملكة، حرصت على عزل الشباب السعودي عن المنظمات الإرهابية لاسيما، وأن تلك الجماعات استهدفت المملكة مادياً، من خلال استغلال مآسي الدول الاسلامية وأبرزها سورية لجمع الأموال من أهل الخير واستغلالها في دعم العمل الإرهابي، وأضاف: "منذ تفجير المسجد النبوي لم يرتكب أي سعودي جريمة إرهابية لها علاقة بداعش، باستثناء ما يحدث في الدمام والقطيف"، مشيراً إلى أن "داعش" اتجه لتجنيد مقيمين داخل المملكة لتنفيذ عمليات إرهابية، وبيّن أن مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة قام بدوره، ونجح في إعادة ٨٥ في المئة من الموقوفين الى حياتهم الطبيعية.
وسلطت الندوة الضوء على الدور الأساسي والمحوري الذي قامت به المملكة في محاربة الارهاب منذ ان حذرت منه، وصولا الى إنشاء مركز مكافحة الارهاب، ودعوة دول العالم للمشاركة فيه، وطالب المتحدثون في الندوة بإيجاد منهج خاص بفقه الاختلاف يتم العمل فيه بالتنسيق مع وزارة التعليم، لتوضيح اختلاف المذاهب
◀◀وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أن المملكة مستهدفة من قبل الجماعات والتنظيمات الإرهابية بدءاً من العمليات الإرهابية في الحرم قبل سنوات، إضافة إلى استهداف المجمع السكني بالخبر.
وبين اللواء التركي، خلال الندوة أن المملكة تعرضت منذ عام ١٤٢٢، إلى ١٢٦ جريمة إرهابية بعضها في القطيف والدمام، و٣٦ منها في مناطق أخرى، مشيراً الى تورط تنظيم "داعش" الإرهابي ومؤيديهم في ٢٦ في المئة منها.
وأشار إلى أن المملكة، حرصت على عزل الشباب السعودي عن المنظمات الإرهابية لاسيما، وأن تلك الجماعات استهدفت المملكة مادياً، من خلال استغلال مآسي الدول الاسلامية وأبرزها سورية لجمع الأموال من أهل الخير واستغلالها في دعم العمل الإرهابي، وأضاف: "منذ تفجير المسجد النبوي لم يرتكب أي سعودي جريمة إرهابية لها علاقة بداعش، باستثناء ما يحدث في الدمام والقطيف"، مشيراً إلى أن "داعش" اتجه لتجنيد مقيمين داخل المملكة لتنفيذ عمليات إرهابية، وبيّن أن مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة قام بدوره، ونجح في إعادة ٨٥ في المئة من الموقوفين الى حياتهم الطبيعية.
وسلطت الندوة الضوء على الدور الأساسي والمحوري الذي قامت به المملكة في محاربة الارهاب منذ ان حذرت منه، وصولا الى إنشاء مركز مكافحة الارهاب، ودعوة دول العالم للمشاركة فيه، وطالب المتحدثون في الندوة بإيجاد منهج خاص بفقه الاختلاف يتم العمل فيه بالتنسيق مع وزارة التعليم، لتوضيح اختلاف المذاهب
شكلت كتب الروايات العربية والعالمية عنصر جذب كبير لمرتادي معرض جدة
الدولي للكتاب عبر 500 عنوان روائي منتشرة بين أروقة وأجنحة المعرض
المختلفة بنوعيها القصيرة والطويلة فيما تصدر العنصر النسائي الإقبال على
اقتناء هذا النوع من الكتب ومنها الروايات السعودية والتي حازت على جوائز
عالمية، كما حظيت الروايات العالمية بمتابعة من زوار المعرض وخاصة التي تم
تحويل نصوصها إلى أفلام سينمائية.
من جهتها، أوضحت الروائية سحر الرهيدي أن جودة الراوية بالنسبة للعنصر النسائي تكمن في عمومها إلى حبكتها الفنية ورؤيتها الرومانسية لتسلسل الأحداث مما يعطي الرواية بشكل عام سوقًا رائجة بين الجمهور إلا أنها حذّرت في الوقت نفسه من ضرورة الاختيار الدقيق، والتحوّط من ترجمات بعض الروايات العالمية التي تملأها بعض الأخطاء اللغوية التي تؤثر على صياغة الرواية.
فيما نوّه الأديب إبراهيم الجريفان إلى أن المعرض يهتم بكافة المراحل وذلك بتنمية الثقافة والاطلاع لدى الجميع، فهناك الكتب التي تلامس احتياجات الطفل ومنها ما يحاكي اهتمامات المرأة عادًا المعرض فرصة قيّمة تجتمع فيها دار النشر المحلية والعربية والعالمية في ساحة واحدة للتنافس فيما بينها لعرض ما لديها من كتب تستقطب من خلالها الزوار وتستحوذ على ذائقتهم.
وأضاف أن الزائر للمعرض يتجول في أروقته ويستفيد من وقته باختيار أفضل الكتب التي تلامس اهتماماته وتلبي تطلعاته في سبيل تطوير الذات وتنمية الفكر، إلى جانب ما يقام من الورش للفنون التشكيلية والأمسيات الشعرية وتجارب بعض رواد الأدب والثقافة في المملكة العربيةالسعودية.
وعبرت الإعلامية والكاتبة فاطمة العمرو عن إعجابها بما شاهدته في معرض جدة الدولي للكتاب من تنوع في المعروض من الكتب المتعددة الأحجام والمختلفة العناوين والموضوعات التي تهم وتلامس الكل، مشيرة إلى أن المعرض كانت تنتظره جدة ليضاف إلى مخزونها الحضاري والثقافي.
وبيّنت أن التنوع المتمثل في المعرض ساهم بشكل كبير في إقبال الزوار بكافة أعمارهم حيث حملت موضوعاته الشأن الثقافي والمعرفي والعلمي، متمنية أن تستمر فعاليات هذا المعرض في السنوات المقبلة لنشر أكبر كم من الثقافة
من جهتها، أوضحت الروائية سحر الرهيدي أن جودة الراوية بالنسبة للعنصر النسائي تكمن في عمومها إلى حبكتها الفنية ورؤيتها الرومانسية لتسلسل الأحداث مما يعطي الرواية بشكل عام سوقًا رائجة بين الجمهور إلا أنها حذّرت في الوقت نفسه من ضرورة الاختيار الدقيق، والتحوّط من ترجمات بعض الروايات العالمية التي تملأها بعض الأخطاء اللغوية التي تؤثر على صياغة الرواية.
فيما نوّه الأديب إبراهيم الجريفان إلى أن المعرض يهتم بكافة المراحل وذلك بتنمية الثقافة والاطلاع لدى الجميع، فهناك الكتب التي تلامس احتياجات الطفل ومنها ما يحاكي اهتمامات المرأة عادًا المعرض فرصة قيّمة تجتمع فيها دار النشر المحلية والعربية والعالمية في ساحة واحدة للتنافس فيما بينها لعرض ما لديها من كتب تستقطب من خلالها الزوار وتستحوذ على ذائقتهم.
وأضاف أن الزائر للمعرض يتجول في أروقته ويستفيد من وقته باختيار أفضل الكتب التي تلامس اهتماماته وتلبي تطلعاته في سبيل تطوير الذات وتنمية الفكر، إلى جانب ما يقام من الورش للفنون التشكيلية والأمسيات الشعرية وتجارب بعض رواد الأدب والثقافة في المملكة العربيةالسعودية.
وعبرت الإعلامية والكاتبة فاطمة العمرو عن إعجابها بما شاهدته في معرض جدة الدولي للكتاب من تنوع في المعروض من الكتب المتعددة الأحجام والمختلفة العناوين والموضوعات التي تهم وتلامس الكل، مشيرة إلى أن المعرض كانت تنتظره جدة ليضاف إلى مخزونها الحضاري والثقافي.
وبيّنت أن التنوع المتمثل في المعرض ساهم بشكل كبير في إقبال الزوار بكافة أعمارهم حيث حملت موضوعاته الشأن الثقافي والمعرفي والعلمي، متمنية أن تستمر فعاليات هذا المعرض في السنوات المقبلة لنشر أكبر كم من الثقافة
وأبرز عدد من زوار معرض جدة الدولي للكتاب الإمكانات التي تتوفر في جدة
لاحتضانها الفعاليات المحلية والعالمية وفي مقدمتها معرض جدة الدولي للكتاب
الذي أعاد في حد قولهم القراءة للوجود مشيرين إلى أن الجميع يحرص على
ارتياد المعرض للزخم الكبير من الفعاليات التي يقدمها من ثقافية واجتماعية
وترفيهية .
ونوهوا بالنسخة الثانية للمعرض الذي يحمل روعة التنظيم والتصميم حيث أن كثرة المبيعات يدلل على نجاح هذا الحدث العالمي مقدمين شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ولصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض لحرصهما على صناع التنمية والتركيز على الثقافة كجزء من تاريخ جدة ليتم إقامة معرض جدة للكتاب هذا العام الذي سيستفيد منه أهالي جدة ومرتاديها .
من جانبه أكد استشاري طب وجراحة العيون مدير المستشفى العيون بمحافظة جدة سابقاً الدكتور طلال بن محمد النهدي أن المملكة تملك تجارب ثرية في تنظيم معارض الكتاب معبراً عن ارتياحه بما وجده من تنظم كبير للمعرض الذي يعد فرصة لأهالي جدة والمقيمين للاطلاع على ما لدى دور النشر المشاركة من الإصدارات الحديثة والقيمة في شتى مناحي المعرفة .
وقال : أن معارض الكتاب في المملكة تضاهي المعارض الموجودة في مختلف أنحاء العالم ، وما شاهدته في معرض الكتاب أثلج صدري ويدل على وعي الناس وحرصهم على الثقافة والإقبال على الكتاب ويؤكد على أن الكتاب سيظل الرفيق المفضل رغم انتشار وسائل التقنية الحديثة ولتواصل الاجتماعي ، ويمتاز المجتمع السعودي بحرصه على استقاء المعرفة وتطوير مخزونه الثقافي .
وأضاف أن المعرض يعد إشراقة جلية لمنطقة مكة المكرمة والمملكة ككل وتخدم كافة المثقفين مسجلة الإقبال الكبير للزوار في الاهتمام بالكتاب والإقبال على القراءة والشغف بالمعرفة مثنياً على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة في المعرض مما زاد من بهاءه وإثراء فعالياته وجعله عرس ثقافي أدبي كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة .
وأفاد مستشار العلاقات العامة للشؤون الإعلامية والإنتاج بالخطوط السعودية وليد بن صالح العلومي أن معرض جدة الدولي للكتاب مفخرة للمملكة ولمنطقة مكة المكرمة على وجه الخصوص للإقبال المنقطع النظير من مختلف أطياف المجتمع والذين سجلوا بزيارتهم للمعرض أرقاماً تفوق الوصف قل ما يتحقق مثلها في دول العالم .
ولفت إلى أن مثل هذه المعارض تبرز المخزون الثقافي خاصة وأن أهالي جدة تواقون للأدب والاهتمام بوسائل المعرفة سواءً كانوا شرائح كبيرة أو صغيرة أو نساءً أو رجالاً لتبقى الثقافة هي القاسم المشترك بين مختلف أفراد المجتمع مشيراً إلى أن مقتنيات المعرض مختلفة العناوين والأحجام والتي لبت بالفعل أذواق المجتمع من هذا المشروع الثقافي الرائد على مستوى المنطقة الذي طال انتظاره لأهل محافظة جدة .
ونوه بوجود معرض للكتاب في جدة يعزز من الدور الحضاري والتاريخي الذي تمثله هه المدينة عبر العصور المختلفة مستطرداً : جدة تستحق دون شك أن تقام فيها مثل هذه التظاهرة الثقافية المهمة في الوقت الذي تزخر فيه بعدد كبير من الأدباء والكتاب والمثقفين ، وأشكر كافة المشاركين والرعاة والداعمين على الجهود المبذولة التي أكدت أنهم شركاء في النجاح لتقديم هذا العمل الوطني الهام .
ونوهوا بالنسخة الثانية للمعرض الذي يحمل روعة التنظيم والتصميم حيث أن كثرة المبيعات يدلل على نجاح هذا الحدث العالمي مقدمين شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ولصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض لحرصهما على صناع التنمية والتركيز على الثقافة كجزء من تاريخ جدة ليتم إقامة معرض جدة للكتاب هذا العام الذي سيستفيد منه أهالي جدة ومرتاديها .
من جانبه أكد استشاري طب وجراحة العيون مدير المستشفى العيون بمحافظة جدة سابقاً الدكتور طلال بن محمد النهدي أن المملكة تملك تجارب ثرية في تنظيم معارض الكتاب معبراً عن ارتياحه بما وجده من تنظم كبير للمعرض الذي يعد فرصة لأهالي جدة والمقيمين للاطلاع على ما لدى دور النشر المشاركة من الإصدارات الحديثة والقيمة في شتى مناحي المعرفة .
وقال : أن معارض الكتاب في المملكة تضاهي المعارض الموجودة في مختلف أنحاء العالم ، وما شاهدته في معرض الكتاب أثلج صدري ويدل على وعي الناس وحرصهم على الثقافة والإقبال على الكتاب ويؤكد على أن الكتاب سيظل الرفيق المفضل رغم انتشار وسائل التقنية الحديثة ولتواصل الاجتماعي ، ويمتاز المجتمع السعودي بحرصه على استقاء المعرفة وتطوير مخزونه الثقافي .
وأضاف أن المعرض يعد إشراقة جلية لمنطقة مكة المكرمة والمملكة ككل وتخدم كافة المثقفين مسجلة الإقبال الكبير للزوار في الاهتمام بالكتاب والإقبال على القراءة والشغف بالمعرفة مثنياً على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة في المعرض مما زاد من بهاءه وإثراء فعالياته وجعله عرس ثقافي أدبي كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة .
وأفاد مستشار العلاقات العامة للشؤون الإعلامية والإنتاج بالخطوط السعودية وليد بن صالح العلومي أن معرض جدة الدولي للكتاب مفخرة للمملكة ولمنطقة مكة المكرمة على وجه الخصوص للإقبال المنقطع النظير من مختلف أطياف المجتمع والذين سجلوا بزيارتهم للمعرض أرقاماً تفوق الوصف قل ما يتحقق مثلها في دول العالم .
ولفت إلى أن مثل هذه المعارض تبرز المخزون الثقافي خاصة وأن أهالي جدة تواقون للأدب والاهتمام بوسائل المعرفة سواءً كانوا شرائح كبيرة أو صغيرة أو نساءً أو رجالاً لتبقى الثقافة هي القاسم المشترك بين مختلف أفراد المجتمع مشيراً إلى أن مقتنيات المعرض مختلفة العناوين والأحجام والتي لبت بالفعل أذواق المجتمع من هذا المشروع الثقافي الرائد على مستوى المنطقة الذي طال انتظاره لأهل محافظة جدة .
ونوه بوجود معرض للكتاب في جدة يعزز من الدور الحضاري والتاريخي الذي تمثله هه المدينة عبر العصور المختلفة مستطرداً : جدة تستحق دون شك أن تقام فيها مثل هذه التظاهرة الثقافية المهمة في الوقت الذي تزخر فيه بعدد كبير من الأدباء والكتاب والمثقفين ، وأشكر كافة المشاركين والرعاة والداعمين على الجهود المبذولة التي أكدت أنهم شركاء في النجاح لتقديم هذا العمل الوطني الهام .
▼توقيعات :
وقع إبراهيم زولي
كتابه " مخرج للطوارئ "
وكما وقع فهد دماس
كتابه" سعود الفيصل حكاية مجد "
وقع د.أحمد الجفري
كتابه " وتحدث النخل يوما "
وكما وقع يوسف الهاجري
كتابه " ترى حياة عجيبة "
و خالد حركة عن
كتابه " سبع ثواني "
ووقع سعيد الكناني
كتابه ( ذك عقلك : البرنامج البريزي )
وكما وقع جمعان الغامدي كتاب "استلاب الوعي الجمعي "ووقعت مها باعشن كتابها " روايات جدة وأيامنا الحلوة "
▼ شاهد
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم